مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
کلام
عقاید
متفرقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
6
8
9
11
12
13
14
15
16
17
18
19
21
22
23
24
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
6
8
9
11
12
13
14
15
16
17
18
19
21
22
23
24
نام کتاب :
الصحيح من سيرة الإمام علي (عليه السلام)
نویسنده :
العاملي، جعفر مرتضى
جلد :
8
صفحه :
353
الفصل الثاني: علم.. وقضاء..
5
الفصل الثالث: بذل علي (عليه السلام) والإمامة..
23
الفصل الرابع: علي (عليه السلام) في كلام الرسول (صلى الله عليه وآله)..
71
الفصل الخامس: علي (عليه السلام) في سورة هل أتى..
97
الفصل السادس: آية التطهير.. وحديث الكساء..
127
الفصل السابع: الاسم الأكبر.. وأدعية علي (عليه السلام)..
163
الفصل الثامن: حديث الطير..
195
الفصل التاسع: من أحاديث الإمامة..
251
الفصل العاشر: أحقاد.. وآثار..
275
الفصل الأول: وصايا النبي (صلى الله عليه وآله) في مرض الوفاة..
295
الفصل الثاني: جيش أسامة والكتاب الذي لم يكتب..
319
الفصل الثاني: علم.. وقضاء..
5
قضاء علي.. وقضاء الشيخين:
7
القرعة لكل أمر مشكل:
11
حدث في الجاهلية وقضاء في الإسلام:
12
القارصة والقامصة والواقصة:
14
الرسول (صلى الله عليه وآله) يمتحن أصحابه:
17
قولوا الآن:
18
وارث علمي، والمبين لأمتي:
18
لماذا يمتحنهم؟!:
19
ليهنئك الحكمة والعلم:
20
الفصل الثالث: بذل علي (عليه السلام) والإمامة..
23
ويؤثرون على أنفسهم:
25
النبي (صلى الله عليه وآله) في ضيافة علي (عليه السلام):
39
صدقات (عليه السلام) علي وصدقات غيره:
40
يبيع درعه ليطعم المقداد:
44
رجال لا تلهيهم تجارة:
46
ثلاث مئة دينار لماذا؟!:
48
هل هذا تدخل إلهي؟!:
50
الدينار المرهون عند الجزار:
51
قبول الصدقات وتزكية العمل:
58
سورة الليل نزلت في علي (عليه السلام):
59
سورة الليل في من نزلت؟!:
65
الفصل الرابع: علي (عليه السلام) في كلام الرسول (صلى الله عليه وآله)..
71
بحق علي اغفر للمذنبين:
73
النبي شجرة، وعلي فرعها:
76
تكذيب سلمان بحضرة النبي (صلى الله عليه وآله):
80
رسول الله يخبر علياً بما يكون:
84
آية حب أهل البيت حب علي (عليه السلام):
86
أبو ذر وحديث الرحى:
88
رابع الخلفاء كيف؟ ولماذا؟!:
90
الفصل الخامس: علي (عليه السلام) في سورة هل أتى..
97
سورة هل أتى:
99
تشكيكات واهية:
105
هل يحتمل هذا الجوع؟!:
108
الآية عامة.. والرافضة يكذبون:
109
هل تجوز الصدقة بهذا المقدار؟!:
110
مسكيناً ويتيماً وأسيراً:
112
1 ـ تنوين التنكير لماذا؟!:
112
2 ـ توافق الترتيب البياني مع الواقع الخارجي:
113
3 ـ حالتان تصاعديتان تتعاكسان:
114
4 ـ المسكين.. والباذلون في اليوم الأول:
115
5 ـ اليتيم والباذلون في اليوم الثاني:
117
6 ـ الأسير.. والباذلون: في اليوم الثالث:
120
7 ـ السائلون.. هل هم مسلمون؟!:
123
8 ـ الترتيب هنا عكسه في آيات أخرى:
124
9 ـ الإكرام أم الإطعام؟!:
125
10 ـ قصة الإطعام.. وهدف السورة:
126
الفصل السادس: آية التطهير.. وحديث الكساء..
127
حديث الكساء:
129
لمحات ضرورية:
135
أهل البيت:
135
أهل الرجل:
138
أهل البيت في اللغة:
139
آيات سورة الأحزاب:
140
الإرادة بماذا تعلقت؟!:
144
الأولوية القطعية ومفهوم الموافقة:
148
التوضيح بالمثال:
148
الإرادة تشريعية:
153
الإرادة التشريعية أولى وأدل:
153
الخبر الصادق والشهادة الإلهية:
155
طريقان آخران: الإلتفات والإعتراض:
156
1 ـ الالتفات:
156
2 ـ الاعتراض:
157
مخالفة السياق لأجل القرينة:
158
موقع الإرادة التكوينية:
159
الإرادة التكوينية لا تنافي الإختيار:
159
خلاصة وبيان:
161
الفصل السابع: الاسم الأكبر.. وأدعية علي (عليه السلام)..
163
أعرابي يدعو بالإسم الأكبر:
165
هذا في عهد الرسول (صلى الله عليه وآله):
172
الاسم الأكبر:
172
بحق محمد وآل محمد عليك:
174
علي (عليه السلام) يقول: استجاب الله للأعرابي:
175
موعدنا المدينة:
176
الحسين بن علي (عليه السلام) بين الصبيان:
176
من أبوك؟! من أمك؟!:
177
هل تعدت الزهراء ÷ الحدود؟!
178
من يقرض المليَّ الوفي:
179
المثال واحد والثياب مختلفة:
179
يسأل الأعرابي غرضه من الشراء:
180
أدعية علي (عليه السلام):
180
الأول: أبو الدرداء من حزب معاوية:
183
الثاني: إنكار فضائل علي (عليه السلام):
185
الثالث: ذنوب علي (عليه السلام):
185
لفت نظر:
193
الفصل الثامن: حديث الطير..
195
حديث الطير في النصوص:
197
رواة حديث الطير:
206
ما ذكره صاحب العبقات:
209
المؤلفات في طرق حديث الطير:
210
بين الحاكم والذهبي:
211
لا قيمة لهملجات ابن تيمية:
216
حدث واحد أم أحداث؟!:
217
حديث الطير عن جابر:
222
علي أفضل الخلق (عليه السلام):
223
المراد بحب الله لعلي (عليه السلام):
224
الخلافة للأفضل:
225
تقديم المفضول على الفاضل:
225
شك علي (عليه السلام) في كلام عائشة:
226
عائشة تحقد على علي (عليه السلام):
227
التنسيق الأمني:
228
النبي (صلى الله عليه وآله) يردُّ أبا بكر وعمر:
229
اللهم اجعله أبي:
231
أمنيات عائشة وحفصة:
232
أبو بكر لم يكن معروفاً بالفضل:
234
فشل السياق على الإمتيازات!!:
234
حب الرجل لقومه:
237
دلالات أخرى في حديث الطير:
243
لا أهمية لأكل الطير:
246
ألا يعرف النبي (صلى الله عليه وآله) أحب الخلق إلى الله؟!:
246
حديث الطير لا ينافي النبوة:
247
حديث الطير وعموم الأفضلية:
248
الفصل التاسع: من أحاديث الإمامة..
251
النداء بالولاية بعد الغدير:
253
إخراج الإمامة عن دائرة الإختيار:
257
أولئك هم خير البرية:
262
ألف حديث في جلسة واحدة:
267
أم سلمة تشهد لعلي (عليه السلام):
270
الفصل العاشر: أحقاد.. وآثار..
275
الحديقة.. تذكِّر بالضغائن:
277
ما أحسن هذه الحديقة!!:
279
الحسن من نعيم الجنة:
280
ما الذي أبكاك يا رسول الله؟!:
280
ضغائن تبدو بعد وفاة الرسول (صلى الله عليه وآله):
282
ما يهمُّ علياً (عليه السلام):
282
آية اللعن:
283
مبغض علي (عليه السلام) رديء الولادة:
283
النبي (صلى الله عليه وآله) يشهر علياً (عليه السلام):
285
إمتحان الأولاد بحب علي (عليه السلام):
288
اختبار المولود:
290
هذا المعيار حساس:
291
الحادثة في خيبر:
292
الفصل الأول: وصايا النبي (صلى الله عليه وآله) في مرض الوفاة..
295
إبعثي بها إلى علي (عليه السلام):
297
وصية رسول الله (صلى الله عليه وآله):
298
درع وسيف وبغلة الرسول (صلى الله عليه وآله):
301
وصايا النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام):
309
الوصية حين الإحتضار:
314
هل أغمي على النبي (صلى الله عليه وآله):
315
النبي (صلى الله عليه وآله) بعد موته:
315
علي (عليه السلام) الوصي والإمام:
317
علي (عليه السلام) يقضي الدين، وينجز العداة:
318
الفصل الثاني: جيش أسامة والكتاب الذي لم يكتب..
319
تجهيز جيش أسامة:
321
علي (عليه السلام) ليس في جيش أسامة:
322
لماذا جيش أسامة؟!:
324
رزية يوم الخميس:
325
ما أشبه الليلة بالبارحة:
332
تشابه آخر بين الحدثين:
333
ما الذي أراد (صلى الله عليه وآله) أن يكتبه؟!:
334
نصوص تدل على مضمون الكتاب:
335
لعله أراد استخلاف أبي بكر:
338
صلاة أبي بكر بالناس:
342
علي (عليه السلام) يروي ويستدل:
345
فأين الثريا من الثرى؟!
وأين معاوية من علي؟!
قائل للنبي إني غريب
جايع قد أتيتكم مستجيرا
فبكى المصطفى وقال: غريب
لا يكن للغريب عندي ذكورا
من يضيف الغريب قال علي:
أنا للضيف فانطلق مأجورا
ابنة العم هل من الزاد شيء
فأجابت أراه شيئاً يسيرا
كف بر قال: اصنعيه فإن
الله قد يجعل القليل كثيرا
ثم أطفي المصباح كي لا يراني
فأخلي طعامه موفورا
جاهد يلمظ الأصابع والضيف
يراه إلى الطعام مشيرا
عجبت منكم ملائكة الله
وأرضيتم اللطيف الخبيرا
ولهم قال: يؤثرون على
أنفسهم، قال: ذاك فضلاً كبيرا
(3)
وحدثنا عن حادث الأعور الذي
تصدقه في القول منه وما يروي
بأن رسول الله نفسي فداؤه
وأهلي ومالي طاوي الحشا يطوي
لجوع أصاب المصطفى فاغتدى إلى
كريمته والناس لاهون في سهو
فصادفها وابني علي وبعلها
وقد أطرقوا من شدة الجوع كالنضو
فقال لها: يا فطم قومي تناولي
ولم يك فيما قال ينطق بالهزو
هدية ربى إنه مترحم
فقامت إلى ما قال تسرع بالخطو
فجاءت عليها الله صلى بجفنة
مكرمة باللحم جزواً على جزو
فسموا وظلوا يطعمون جميعهم
فَبَخْ بَخْ لهم نفسي الفداء وما أحوي
فقال لها: ذاك الطعام هدية
من الله جبريل أتاني به يهوى
ولم يك منه طاعماً غير مرسل
وغير وصي خصه الله بالصفـو
وقد كان في يوم الحدايق عبرة
وقول رسول الله والعين تدمع
فقال علي مم تبكي؟ فقال: من
ضغاين قوم شرهم أتوقع
عليك، وقد يبدونها بعد ميتتي
فماذا هديت الله في ذاك يصنع
(1)
فاطم ذات المجد واليقين
يا بنت خير الناس أجمعين
أما ترين البائس المسكين
جاء إلى الباب له حنين
يشكو إلى الله ويستكين
يشكو إلينا جائع حزين
كل امرء بكسبه رهين
من يفعل الخير غداً يدين
موعده في جنة رهين
حرمها الله على الضنيـن
وصاحب البخل يقف حزين
تهوي به النار إلى سجين
شرابه الحميم والغسلين
يمكث فيه الدهر والسنين
أمرك سمع يا بن عم وطاعة
ما بي من لؤم ولا ضراعة
غذيت باللب وبالبراعة
أرجو إذا أشبعت من مجاعة
إذن ألحق الأخيار والجماعة
وأدخل الجنة في شفاعة
فاطم بنت السيد الكريم
بنت نبي ليس بالزنيم
قد جائنا الله بذا اليتيم
من يرحم اليوم فهو رحيم
موعده في جنة النعيم
حرمها الله على اللئيـم
وصاحب البخل يقف ذميم
تهوي به النار إلى الجحيم
شرابه الصديد والحميم
فسوف أعطيه ولا أبالي
وأوثر الله على عيالي
أمسوا جياعاً وهم أشبالي
أصغرهما يقتل في القتال
بكربلاء يقتل باغتيال
لقاتليه الويل مع وبال
تهوي به النار إلى سفال
كبوله زادت على الأكبال
فاطم يا بنت النبي أحمد
بنت نبي سيد مسود
قد جائك الأسير ليس يهتد
مكبلاً في غله مقيد
يشكو إلينا الجوع قد تقدد
من يطعم اليوم يجده في غد
عند العلي الواحد الموحد
ما يزرع الزارع سوف يحصد
فأطعمي من غير منٍ أو نكـد
لم يبق مما كان غير صاع
قد دبرت كفي مع الذراع
شبلاي والله هما جياع
يا رب لا تتركهما ضياع
أبوهما للخير ذو اصطناع
عبل الذراعين طويل الباع
وما على رأسي من قناع
إلا عباء نسجها بصاع
نام کتاب :
الصحيح من سيرة الإمام علي (عليه السلام)
نویسنده :
العاملي، جعفر مرتضى
جلد :
8
صفحه :
353
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
6
8
9
11
12
13
14
15
16
17
18
19
21
22
23
24
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
6
8
9
11
12
13
14
15
16
17
18
19
21
22
23
24
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir