5 ـ وهل ردوا علياً (عليه السلام) مرتين، ثم دخل في الثالثة؟! كما ورد في العديد من الروايات.
أم ردوه ثلاث مرات، ودخل في الرابعة؟![1].
هذا بالإضافة إلى اختلافات أخرى لا حاجة إلى التعرض لها، وقد ظهر، وسيظهر شطر منها في سياق حديثنا هذا..
ولا بأس بملاحظة النص التالي:
حديث الطير عن جابر:
وروي هذا الحديث عن جابر بطريقة مختلفة تماماً عما هو مروي عن
[1] فرائد السمطين ج1 ص209 وتاريخ مدينة دمشق ج42 ص251 وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج30 ص243 وعن مختصر تاريخ دمشق (ط دار الفكر) ج17 ص62.