جامع أحاديث الشيعة - البروجردي، السيد حسين

نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين جلد : 23 صفحه : 560

1 باب ما ورد في حكم الصيد	1
2 باب أن الرجل إذا أرسل كلبه المعلم وسمى فله أن يأكل مما أمسك وإن قتله أو أكل منه، وإن أدركه قبل أن يقتله فعليه أن يذكيه وإن لم يكن معه ما يذكيه به جاز له أن يدع الكلب حتى يقتله	2
3 باب إباحة صيد كلب المجوسي والذمي إذا علمه المسلم ولو عند الإرسال	12
4 باب أن الكلب إذا لم يرسله أحد أو لم يسم من أرسله فلا يحل صيده ولا يجزى أن يسمى الا الذي أرسل الكلب وحكم من نسى أو جهل ولم يسم	13
5 باب حكم ما يصيده غير الكلب من السباع والطير	15
6 باب أن من أرسل كلبه وشاركه كلب آخر أو أشتبه كلبه بغيره فلا يحل أكله الا أن يدرك ذكاته	21
7 باب أن الصيد إذا قتل بالسيف والرمح والسهم وأشباهها فلا بأس بأكله وعدم جواز أكل ما قتل بالحجر والبندق والجلاهق وأشباهها الا أن تدرك ذكاته وحكم الصيد بالمعراض	21
8 باب أن ما أخذت الحبالة من صيد فمات أو قطعت منه يدا أو رجلا فإنه ميت وما أدرك حيا ذكى فأكل منه	26
9 باب أن من رمى صيدا وهو على جبل أو حائط فخرقه السهم حتى يخرج من الجانب الآخر فمات فلا بأس بأكله	27
10 باب حكم من ضرب الصيد فقده نصفين أو ضربه فأبان منه عضوا	28
11 باب ما ورد في أن الصيد لا يرمى بما هو أكبر منه	29
12 باب حكم الصيد الذي يرمى فيبتدره القوم فيقطعونه فيتوزعونه	30
13 باب أن من رمى صيدا فأخطأه وأصاب آخر حل أكله وأن من رمى صيدا ورماه غيره حل ما لم يغب	31
14 باب أن الصيد إذا رماه ووقع من جبل أو حائط أو في ماء فمات لم يحل أكله إلا أن يكون رأسه خارجا من الماء	31
15 باب أن من ضرب صيدا ثم غاب عنه ووجده ميتا فإن علم أن سهمه قتله يحل أكله والا فلا	32
16 باب أن الصيد إذا وجد ميتا وفيه سهم ولا يدرى من قتله لا يحل أكله	34
17 باب أن من رمى صيدا فلا يدرى سمى أم لا فلا بأس بأكله	35
18 باب حكم صيد الطير في أوكارها والوحش في أوطانها ليلا وصيد الفرخ قبل أن يريش	35
19 باب ما ورد من النهى عن الصيد يوم الجمعة قبل الصلاة	37
20 باب حكم صيد السمك وغيره بيد المسلم وغيره	37
21 باب أن من صاد طيرا مستوى الجناحين ويعرف صاحبه يرده عليه وإن لم يعرف له صاحب فهو له	39
22 باب ان من أبصر طيرا فتبعه ثم أخذه آخر فهو لمن أخذه	41
23 باب ما ورد من النهى عن قتل الخطاف وإيذائه والهدهد والصرد والصوام والنحل والنمل والضفدع وكل طائر مستجير وجواز قتل الغراب والحدأة والعقرب والحية والكلب العقور	42
24 باب كراهة قتل القنبرة وأكلها وصبها وإعطائها الصبيان يلعبون بها واستحباب الإحسان إليها وأن القنزعة التي على رأسها من مسحة سليمان عليه السلام	47
25 باب كراهة قتل الشقراق	49
26 باب ما ورد في أنه لا يصاد من الطير الا ما أضاع التسبيح	49
أبواب الذبائح 1 باب وجوب توجيه الذبيحة إلى القبلة عند الذبح مع الإمكان وعدم جواز أكل مالم يوجه إليها الا جهلا أو نسيانا	50
2 باب وجوب التسمية عند التذكية وحرمة أكل ما لم يسم عليه الا جهلا أو نسيانا وبيان ما يجزى في التسمية واستحباب الصلوات على محمد وآله عندها	52
3 باب أنه لا ذكاة بغير الحديد الا عند الاضطرار فيجوز بغيره إذا فرى الأوداج	55
4 باب أن الإبل ينحر وما سواها يذبح	58
5 باب كيفية الذبح والنحر وجملة من أحكامهما	59
6 باب أنه لا يحل الذبح من غير المذبح ولا يجوز أكل ما ذبح من غير مذبحه في حال الاختيار	61
7 باب كراهة نخع الذبيحة قبل أن تموت	62
8 باب أن من قطع رأس الذبيحة غير متعمد لم يحرم أكلها	64
9 باب أن الثور أو البعير إذا تعاصى وابتدره الناس وسموا وقتلوه فلا بأس بأكله ولو تردى في بئر أو حفرة فلم يقدر على مذبحه أو منحره يسمى ويطعن حيث أمكن الا أن يدركه حيا فيذكيه	66
10 باب أن الذبيحة إذا سلخت قبل أن تموت لم يحل أكلها	68
11 باب أن الذبيحة إذا طرفت عينها أو تحرك أذنها أو ذنبها أو ركضت رجلها فهي ذكية وإن لم تتحرك وخرج منها دم كثير غليظ لا تؤكل	69
12 باب حكم ما لو وقعت الذبيحة بعد الذكاة من مرتفع أو في نار أو في ماء فماتت	71
13 باب أن الجنين ذكاته ذكاة أمه إذا كان تاما وإن خرج حيا لم يحل الا بالتذكية	72
14 باب أنه يجوز للجنب أن يذبح وكذا الأغلف	76
15 باب أن الصبي إذا قوى على الذبح وكان يحسن أن يذبح وذكر اسم الله تعالى أكلت ذبيحته وكذلك المرأة والخصي والأعمى	76
16 باب جواز أكل ذبيحة ولد الزناء وإن عرف به	80
17 باب إباحة ذبائح أقسام المسلمين وتحريم ذبيحة الناصب والمرتد الا للضرورة والتقية	80
18 باب حكم ذبائح أهل الكتاب وغيرهم من الكفار والمشركين وأهل الذمة	83
19 باب جواز شراء الذبائح واللحم من سوق المسلمين وإن لم يعلم من ذبحها ولم يعلم أنها مذبوحة أو لا وعدم وجوب السؤال عن ذلك وحكم ما يوجد من الجلد واللحم في بلاد المسلمين	96
20 باب كراهة ذبح ذات الجنين وذوات الدر بغير علة	98
21 باب كراهة الذبح وإراقة الدم يوم الجمعة قبل الصلاة الا من ضرورة	98
22 باب كراهة الذبح بالليل حتى يطلع الفجر الا مع الخوف	98
23 باب أن الحيوان لا يذبح ومثله ينظر إليه ويكره للرجل أن يذبح بيده ما رباه ويكره أن تعرقب الدابة وإن حرنت في أرض العدو بل يستحب ذبحها	99
24 باب ما ورد من النهى عن النفخ في اللحم للبيع	100
25 باب أن ذكاة السمك إخراجه من الماء حيا وإن لم يسم وكذلك الجراد وأن السمك إذا أخرج حيا ثم عاد إلى الماء فمات فيه لم يحل أكله وكذا ما مات في الماء	101
26 باب أن السمكة إذا وثبت من الماء أو نضب عنه الماء وماتت خارج الماء فلا يحل أكلها وإن أخذت قبل أن تموت ثم ماتت يحل	104
27 باب أن من نصب شبكة أو عمل حظيرة فوقع فيها سمك ومات بعضه في الماء هل يحل أكله أم لا	105
28 باب أن من اصطاد سمكة فوجد في جوفها سمكة تؤكلان جميعا	107
29 باب أن المجوس وغيرهم من الكفار إذا أخرجوا السمك من الماء حيا يحل أكله لأن صيد الحيتان أخذها	107
30 باب أن ذكاة الجراد أخذه حيا فلا يحل أكل ما مات في الماء ولا ما مات في الصحراء قبل أخذه ولا الدبا قبل أن يستقل بالطيران وان الجراد والسمك إذا أخذ وشوى حيا لم يحرم أكله	109
31 باب ما ورد من النهى عن المثلة بالحيوان وعن صبر البهائم وعن معاقرة الأعراب	112
كتاب الأطعمة والأشربة أبواب الأطعمة وما يحرم أكله من المطاعم وما يحل وما يناسبها من الآداب والضيافة والتداوي وغيرها 1 باب ما ورد في أن آدم خلق أجوف ولا بد له من الطعام والشراب	113
2 باب تحريم الميتة والدم ولحم الخنزير وإباحتها بقدر البلغة عند الضرورة لغير باغ ولا عاد وتحريم لحوم المسوخ وبيضها من جميع أجناسها ولحوم الناس وبيان علل المحرمات والمحللات	116
3 باب تحريم ما أهل لغير الله به وهو ما ذبح لصنم أو وثن أو شجر وتحريم المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع الا ما ذكى والإستقسام بالأزلام الا للمضطر	145
4 باب حكم ما ذبحت لغير مأكلة ولم يكن المقصود منها الا المفاخرة والمباهاة	152
5 باب أن اللحم إذا لم يعلم كونه ميتة أو مذكى طرح على النار فان انقبض فهو ذكى حلال وإن انبسط فهو ميتة حرام	153
6 باب أن الحنطة إذا ذاب عليها شحم الخنزير يغسل ويؤكل وإن لا يقدروا على غسلها لا تؤكل وجواز بذرها حتى تنبت	154
7 باب حكم الإنتفاع بإهاب الميتة وعصبها وعظمها وغيرها مما تحله الحياة	154
8 باب ما يحل الإنتفاع به من الميتة	156
9 باب ما يحرم من الذبيحة وما يكره منها	157
10 باب أن ما قطع من أعضاء الحيوان الحي فهو ميتة لا يؤكل ولا يباع الا أنه يجوز الإنتفاع بها	163
11 باب تحريم لحوم السباع من الطير والوحش من كل ذي ناب أو مخلب وغيرهما وجواز ركوب جلودها	164
12 باب تحريم لحم النسر	168
13 باب تحريم لحم الخز	168
14 باب حكم أكل لحم السنجاب	169
15 باب حكم أكل الغراب وبيضه من الزاغ وغيره	170
16 باب كراهة لحوم الحمر والخيل والبغال	171
17 باب كراهة لحم الفحل عند اغتلامه	177
18 باب تحريم لحم البهيمة التي ينكحها الآدمي ولبنها فإن اشتبهت استخرجت بالقرعة	178
19 باب عدم تحريم لحم البخت ولا ظهورها ولا ألبانها ولا الحمام المسرول	179
20 باب تحريم لحوم الجلالة ولبنها وبيضها قبل الاستبراء وحليتها بعده وبيان ما هي الجلالة ومدة استبرائها	180
21 باب أنه لا بأس بطرح العذرة في المزارع	185
22 باب تحريم أكل النجس وشربه	185
23 باب أن الشاة إذا شربت خمرا حتى سكرت ثم ذبحت في ذلك الوقت لم يحل أكل ما في بطنها وان شربت بولا أو نحوه حل ما في بطنها بعد غسله	187
24 باب تحريم لحم الجدى الذي رضع من لبن خنزيرة حتى يشب ويكبر وتحريم نسله إذا علم بعينه لا إذا اشتبه وإن رضع أقل من ذلك حل بعد الاستبراء بالعلف أو برضاع من شاة سبعة أيام	188
25 باب أن العناق التي ترضع من لبن امرأة حتى فطمت وكبرت وضربها الفحل ثم وضعت يجوز أكل لحمها ولبنها	190
26 باب ما يحل من السمك أكله وما يحرم	190
27 باب عدم تحريم الربيثا وأنه يكره	203
28 باب ما ورد في اختبار السمك الذي وجد ولا يعلم أنه مما يؤكل أو لا أو لا يعلم أنه ذكي أم لا	205
29 باب ما ورد في أكل السمك والدعاء عنده وأكل التمر أو العسل أو الماء بعده وكراهة إدمانه وإكثاره فإنه يذيب الجسم وشحمة العين ويورث السل خصوصا السمك الطري ويفيد أكل الطري منه على أثر الحجامة ولخوف الشقيقة والشوصة	205
30 باب ان الحية إذا ابتلعت سمكة ثم طرحتها وهى تتحرك فإن كانت تسلخت فلوسها فهي حرام والا فلا	209
31 باب تحريم أكل السلحفاة والسرطان والضفادع والخنفساء والحيات	210
32 باب حكم أكل كل ذي حمة	211
33 باب تحريم النحلة والنملة والصرد والهدهد وحكم الخطاف والوبر	211
34 باب ما يحل من الطير وما يحرم	212
35 باب عدم تحريم أكل الحبارى	216
36 باب عدم تحريم اليعاقيب	217
37 باب ما يحل أكله من البيض وما يحرم	217
38 باب ما ورد في خواص البيض وأكله	221
39 باب ان الفأرة ونحوها إذا ماتت في الزيت أو السمن أو نحوهما وكان مايعا حرم أكله وجاز الاستصباح به وإن كان جامدا أخذت وما حولها وحل الباقي وان الفأرة والكلب إذا أكلا من الخبز ينزع الموضع الذي أكلا منه ويؤكل سائره	223
40 باب ان القدر إذا طبخت ثم وجدت فيها فأرة ميتة وجب إراقة المرق وجاز أكل اللحم بعد غسله وحكم ما لو وقع فيها دم	225
41 باب ان الفأرة إذا وقعت في مايع أو جامد وخرجت حية لم يحرم أكله	226
42 باب ان الذباب والجراد والنملة والخنفساء والصرد ونحوها مما لا نفس له سائلة إذا مات في الإدام فلا بأس بأكله	227
43 باب عدم تحريم الطعام والشراب إذا تناول منه السنور وعدم كراهته	228
44 باب عدم تحريم الحبوب وأشباهها التي في أيدي أهل الكتاب	228
45 باب حكم مؤاكلة الكفار في إناء واحد وحكم الأكل في إنائهم	230
46 باب تحريم الأكل والشرب في آنية الذهب والفضة وكراهتهما في المفضضة دون الصفر	234
47 باب حكم الآلات المتخذة من الذهب والفضة	239
48 باب تحريم أكل الطين الا طين قبر الحسين عليه السلام فان الله تعالى جعل فيه الشفاء وحكم الاستشفاء بتربة رسول الله وساير الأئمة عليه وعليهم الصلاة والسلام	241
49 باب حكم التداوي بطين الأرمني	247
50 باب ما ورد في ان من أكل طعاما لم يدع إليه فإنما أكل قطعة من النار عدا ما استثنى وأن من لم يدع إلى دعوة قوم فلا يجوز له أن يأتيها وان من دعي إلى طعام فلا يجوز له أن يطعم منه غيره أو يستتبع ولده	248
51 باب جواز الأكل من بيوت الآباء والأمهات والإخوان والأخوات والأعمام والعمات والأخوال والخالات وما ملكتم مفاتحه والصديق	250
52 باب حكم السمن والجبن وغيرهما إذا علم انه خلطه حرام	253
53 باب ان ما لا نص على تحريمه من الطعام والثمار فهو مباح وانه لا يحرم الله تعالى الا ما فيه الضرر والفساد ولا يبيح الا ما فيه النفع والصلاح	254
54 باب وجوب إكرام الخبز وتحريم إهانته والاستنجاء به ودوسه بالأرجل ووطئ السفرة بها	257
55 باب انه لا يجوز أن يوطأ الخبز ولا ينبغي أن يقطع بالسكين بل يكسر باليد إلى فوق	263
56 باب كراهية وضع الخبز تحت القصعة	264
57 باب ان الخبز إذا حضر يستحب أن لا ينتظر به غيره ويكره شمه ويبدء به قبل اللحم	265
58 باب ما ورد في فضل خبز الشعير	266
59 باب ما ورد في ترك تخير الأطعمة وأكل الطيبات والإفراط بألوان الطعام تواضعا لله تعالى وتأسيا بالنبي والأئمة صلوات الله عليهم في اختيار الطعام والشراب	268
60 باب ما ورد في فضل الأرز والتداوي به	277
61 باب ما ورد في ان الحمص جيد لوجع الظهر وبذره أيوب عليه السلام ويسمى بالعدس	278
62 باب ما ورد في خواص العدس وسويقه	279
63 باب ان اللوبيا يطرد الرياح المستبطنة والماش يذهب بالبهق	282
64 باب ما ورد في ان الباقلاء يمخخ الساقين ويزيد في الدماغ ويولد الدم وانه كان طعام عيسى عليه السلام	282
65 باب ما ورد في أن الجاورس طعام ليس فيه ثقل ويتداوى بشرب سويقه بماء الكمون	283
66 باب ما ورد في فضل السويق	283
67 باب ما ورد في أكل السويق الجاف المغسول سبع غسلات أو ثلاثا وبالزيت وعلى الريق	288
68 باب ما ورد في أن السويق بالسكر ردي للرجال	290
69 باب ما ورد في أن سويق لوز فيه سكر طبرزد طعام المترفين	290
70 باب ان الخبز اليابس إذا جعل في إجانة وصب عليه الماء والملح يصير مريا	291
71 باب ما ورد في فضل اللحم وإكثار أكله وإدمانه وكراهة تركه خصوصا أربعين يوما وكراهة قطعه بالسكين على الخوان	291
72 باب استحباب اختيار لحم الضأن على لحم غيره	302
73 باب ما ورد في أن لحم البقر بالسلق يذهب بالبياض وان ألبانه دواء وسمونها شفاء ولحومها داء	303
74 باب ما ورد في أن أطيب اللحم لحم فرخ قد نهض أو كاد أن ينهض وأن الدجاج خنازير الطير	305
75 باب ما ورد في فضل لحم القباج والقطاة والدراج	306
76 باب إباحة لحوم الإبل والبقر والغنم والوحش ما ليس له ناب ولا مخلب وكراهة لحوم البغال والحمر الأهلية	307
77 باب إباحة لحم الجاموس ولبنها وسمنها	309
78 باب إباحة لحوم البحيرة والسائبة والوصيلة والحام وتفسيرها	310
79 باب أن أكل اللحم باللبن مرق الأنبياء ويشدان الجسم وفيهما البركة والقوة	312
80 باب أنه لا بأس بأكل القديد الذي لم تمسه النار ويجفف في الظل الا انه يكره أكل القديد الغاب والطلع والكسب والغريض	314
81 باب استحباب اختيار ذراع الذبيحة ومقاديمها لقربها من المرعى وبعدها من المبال	317
82 باب استحباب أكل الرؤوس وأكل السويق بعدها ليهضمها	319
83 باب حكم قصب مخ ومخاخ العظام	319
84 باب أن أكل الكباب يوجب كثرة الدم ويذهب بالحمى	319
85 باب ما ورد في أكل السكباج بلحم البقر والثريد باللحم والزيت وان الثريد طعام العرب وأول من هشم الثريد هاشم وما ورد في أكل اللحم والسمن	320
86 باب ما ورد في أن الهريسة تنشط للعبادة وتزيد في القوة وتشتد الظهر وان الله تعالى أهدى إلى رسوله من هريسة الجنة	324
87 باب ما ورد في أن الملح أجود الإدام وان فيه الشفاء واستحباب الابتداء والاختتام به	326
88 باب استحباب الإفتتاح بالخل والختم به أو الابتداء بالملح والختم بالخل	332
89 باب ما ورد في أن الخل والزيت طعام الأنبياء والأئمة عليهم السلام ويستغفر الملك لآكله ونزل به جبرئيل عليه السلام وانه ما افتقر أهل بيت يأتدمون بالخل والزيت وان الخل يشد العقل ويكسر المرة ويقتل دواب البطن ويحيى القلب	333
90 باب استحباب أكل الزيت والإدهان به فإنه من شجرة مباركة ويطيب النكهة ويذهب بالبلغم ويصفى اللون ويشد العصب ويذهب بالوصب ويطفئ الغضب ويذهب بالغم ويطرد الشيطان	341
91 باب استحباب أكل الزيتون فإنه من شجرة مباركة ويطرد الرياح ويزيد في الماء	343
92 باب أن السمن نعم الإدام خصوصا سمن البقر فإن فيه شفاء ودواء وهو في الصيف خير منه في الشتاء ويكره للشيخ إذا بلغ خمسين سنة	344
93 باب ما ورد في الزبيبة والألوان والنارباج	346
94 باب أن أكل المثلثة أمرء شئ في الجسد	347
95 باب ما ورد في أن التلبين يجلو قلب الحزين وانه لو أغنى عن الموت شئ لأغنى عنه	348
96 باب ما ورد في حب الحلواء وأكلها وأكل الخبيص والفالوذج	349
97 باب ما ورد في أن اللبن طعام المرسلين وينبت اللحم ويشد العظم ويزيد في ماء الظهر ويدبغ المعدة ويكسوا الكليتين الشحم	351
98 باب جواز شرب ألبان الأتن للمريض وغيره	356
99 باب جواز شرب أبوال الإبل والبقر والغنم والتداوي بها وجواز شرب لعابها	357
100 باب ما ورد في أكل الماست مع الهاضوم	358
101 باب ما ورد في أكل الجبن وحكم ما هو المشكوك منه	359
102 باب أن أكل الجوز في شدة الحر يهيج الحر في الجوف وفى الشتاء يسخن الكليتين ويدفع البرد	362
103 باب ما ورد في شرب العسل والإستشفاء به	362
104 باب ما ورد في أن السكر ينفع من كل شئ ولا يضر من شئ وينفع من سبعين داء	369
105 باب جواز جعل المسك والعنبر وسائر الطيب في الطعام	372
106 باب ما ورد في أكل التمر واختياره على غيره خصوصا التمر البرنى والصرفان والمشان وأكله إحدى إحدى أمرء	373
107 باب ما ورد في العجوة واستحباب أكل سبع تمرات منها على الريق وسبعة عند النوم	385
108 باب ما ورد في أكل الرطب وشرب الماء	391
109 باب استحباب أكل العتيق بالحديث	391
110 باب إكرام النخلة والإستيصاء بها خيرا	392
111 باب أن الغبيراء لحمه ينبت اللحم وعظمه ينبت العظم وجلده ينبت الجلد ويسخن الكليتين ويدبغ المعدة ويقوى الساقين	392
112 باب ما ورد في العنب وانه يذهب بالغم وكراهة تسميته بالكرم واستحباب أكله حبتين حبتين	393
113 باب ما ورد في فوائد الزبيب وأن من أكل في كل يوم إحدى وعشرين زبيبة حمراء لم يمرض	397
114 باب ما ورد في أن الرمان الأملسي والتفاح الشيسقان والسفرجل والعنب الرازقي والرطب المشان وقصب السكر من فواكه الجنة	400
115 باب ما ورد في فوائد الرمان وخواصه وانه سيد الفواكه واستحباب الإنفراد في أكله وتتبع ما سقط منه	401
116 باب استحباب أكل الرمان على الريق خصوصا يوم الجمعة وليلتها	412
117 باب ما ورد في فوائد التفاح وأكله وشمه والتداوي به	413
118 باب ما ورد في فوائد السفرجل والكمثرى	418
119 باب ما ورد في فوائد التين	425
120 باب ما ورد في خواص الإجاص	427
121 باب أن أكل الأترج بعد الطعام أجود وأكل الخبز اليابس يهضم الأترج	428
122 باب ما ورد في آكل الموز	430
123 باب ما ورد في خواص البطيخ وأكله مع الرطب والسكر	431
124 باب ما ورد في القثاء وأكله بالملح ومن أسفله	437
125 باب ما ورد في غسل الفاكهة قبل أكلها وكراهة تقشيرها واستحباب تقبيلها ووضعها على العين والدعاء بالمأمور والابتداء ببسم الله	437
126 باب استحباب تخضير الموائد بالبقل فإنه مطردة للشيطان وكراهة خلوها من ذلك	438
127 باب ما ورد من النهى عن القران بين الفواكه في طعام مشترك إلا بإذن الشريك وجوازه لمن أكل وحده واستحباب أكل الثمار وترا	439
128 باب كراهة رمى الفواكه قبل استقصاء أكلها واستحباب إطعامها من يحتاج إليها	440
129 باب ما ورد في فوائد الهندباء واستحباب أكله وإدمانه	441
130 باب ما ورد في فوائد الحوك وهو الباذروج وانه أحب البقول إلى رسول الله صلى الله عليه وآله	447
131 باب ما ورد في فوائد الكراث وخواصه وغسله عند أكله	451
132 باب ما ورد في فوائد الكرفس وانه بقلة الأنبياء عليهم السلام	454
133 باب ما ورد في الفرفخ وبيان خواصه	455
134 باب ما ورد في فوائد الخس والسداب وخواصهما	456
135 باب ما ورد في خواص الجرجير وما يوجبه	458
136 باب ما ورد في فوائد السلق وخواصه	460
137 باب ما ورد في فوائد الكمأة والحزاء والكرنب	462
138 باب ما ورد في فوائد القرع وأنه لا يذبح	464
139 باب ما ورد في فوائد الفجل وخواصه	468
140 باب ما ورد في فوائد الجزر وخواصه	469
141 باب ما ورد في فوائد الشلجم وخواصه	470
142 باب ما ورد في فوائد الباذنجان وخواصه	472
143 باب ما ورد في فوائد البصل وخواصه وعدم كراهة أكله وكراهة دخول المسجد لمن في فيه رائحته أو رائحة الثوم أو الكراث	475
144 باب ما ورد في فوائد الصعتر وخواصه	478
145 باب ما ورد في التداوي بالحلبة والتين والشنبرم والسنا	479
146 باب ما ورد في مداواة الرطوبة والبلغم بالطريفل	480
147 باب ما ورد في التداوي بالعناب وبيان فضله	480
148 باب ما ورد في أن الداء والدواء من الله عز وجل وفى جملة مما يتداوى به وما لا يتداوى به	481
149 باب ما ورد في أكل ما يناسب ويفيد للبدن في كل شهر	494
150 باب ما ورد في فائدة الحبة السوداء والحرمل	497
151 باب ما ورد في أن من تطبب فليتق الله ولينصح وليجتهد	498
152 باب انه لا بأس بالحقنة	498
153 باب ما ورد في أن التنور لأهل البيت بركة	498
154 باب ان الله تعالى أهبط مع آدم عليه السلام عشرين ومائة قضيب	498
155 باب ما ورد في أن الدواء الجامع للرضا عليه السلام مفيد لكل داء	499
156 باب ما ورد في أن الأكل عند الجوع والشرب عند العطش والبول إذا هاج والجماع عند الحاجة والنوم عند النعاس مصححة للبدن	501
157 باب ان الثمار إذا أدركت ففيها الشفاء وان الفاكهة في اقبالها مصححة وفى أدبارها داء	502
158 باب ما يعجبه النبي صلى الله عليه وآله من الطعام والفواكه والأئمة عليهم السلام	502
159 باب ما ورد في الحمية للمريض	504
160 باب ما ورد في أن الزكام لا يداوى فإنه جند من جنود الله يبعثه على الداء وانه أمان من الجذام والدماميل أمان من البرص	506
161 باب ما يتداوى به العين	508
162 باب أن غسل اليدين قبل الطعام وبعده يذهب بالفقر ويمن في الرزق ويزيد في العمر ويصح البدن ويجلو البصر وينفى الهم ويثبت النعمة	509
163 باب أن صاحب المنزل أول من يغسل يده قبل الطعام وآخر من يغسل بعده ويبدء بمن على يمينه قبل الطعام وبمن على يساره بعده وإذا جمع الأب والإبن مكان يغسل صاحب المنزل يد الأب وابنه يد الابن	516
164 باب ما ورد في أن القوم إذا غسلوا أيديهم في إناء واحد تحسن أخلاقهم ويجمع الله شملهم	518
165 باب استحباب التمندل من الغسل بعد الطعام وتركه قبله وكراهة وضع المنديل على الثوب عند أكل الغذاء	519
166 باب كراهة مسح اليد بالمنديل وفيها شئ من الطعام حتى يمصها أو يمصها أحد وكراهة ايواء منديل الغمر في البيت	520
167 باب استحباب مسح الوجه والرأس والحاجبين بعد الوضوء من الطعام وقول الحمد لله المحسن المجمل المنعم المفضل والدعاء بالمأثور	521
168 باب استحباب التسمية والتحميد في أول الأكل وفى أثنائه لا الصمت واستحباب التسمية في أول الطعام والتحميد في آخره	523
169 باب استحباب التسمية على كل إناء وعلى كل لون وكلما عاد إلى الطعام وعلى كل لقمة	534
170 باب ما ورد في أن من نسى التسمية على الطعام يقول إذا ذكر بسم الله على أوله وآخره وأنه ان سمى واحد من الجماعة أجزء عن الجميع	536
171 باب استحباب الدعاء بالمأثور قبل الأكل وبعده وحمد الله على الاشتهاء	537
172 باب ما ورد من الدعاء عند أكل ما يخاف ضرره	541
173 باب ما ورد في أن من قال أكلت طعاما كذا فضرنى كفر بالنعم	544
174 باب ما ورد في الخصال التي تكون في المائدة وعلى المسلم أن يعرفها	544
175 باب كراهة الأكل متكئا ومنبطحا ومستلقيا تواضعا لله تعالى وجوازه مقعيا وكراهة التشبه بالملوك	546
176 باب عدم كراهة وضع اليد على الأرض عند الأكل واستحباب خلع النعل عنده	551
177 باب انه يستحب للإنسان أن يأكل أكل العبد ويجلس جلوس العبد ويأكل على الحضيض وينام عليه ويكره أن يضع إحدى الرجلين على الأخرى وأن يتربع	552
178 باب كراهة الأكل والتناول بالشمال مع عدم العذر الا في العنب والرمان	556

نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين جلد : 23 صفحه : 560

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست