عَشْرَةُ آلَافِ دِرْهَمٍ، وَ لَا يُجَاوَزُ بِهِ دِيَةَ الْحُرِّ.
8 [1] وَ رُوِيَ: إِنْ كَانَ الْعَبْدُ لَهُ أُخِذَتْ مِنْهُ قِيمَتُهُ فَتُصَدَّقُ بِهَا.
9 [2] 6- سُئِلَ (عليه السلام) عَنْ رَجُلٍ حُرٍّ قَتَلَ عَبْداً قِيمَتُهُ عِشْرُونَ أَلْفَ دِرْهَمٍ، فَقَالَ: لَا يَجُوزُ أَنْ يُجَاوَزَ بِقِيمَةِ عَبْدٍ أَكْثَرَ مِنْ دِيَةِ حُرٍّ.
10 [3] 7- سُئِلَ (عليه السلام) عَنْ دِيَةِ النَّصْرَانِيِّ وَ الْيَهُودِيِّ وَ الْمَجُوسِيِّ، فَقَالَ:
دِيَتُهُمْ جَمِيعاً سَوَاءٌ، ثَمَانُمِائَةِ دِرْهَمٍ، ثَمَانُمِائَةِ دِرْهَمٍ.
11 [4] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنْ دِيَةِ الذِّمِّيِّ، فَقَالَ: ثَمَانُمِائَةِ دِرْهَمٍ، وَ قَالَ: دِيَةُ عَيْنِ الذِّمِّيِّ أَرْبَعُمِائَةِ دِرْهَمٍ.
12 [5] وَ رُوِيَ: [أَنَّ دِيَتَهُمْ] [6] أَرْبَعَةُ آلَافِ دِرْهَمٍ. وَ حُمِلَ عَلَى التَّقِيَّةِ.
13 [7] وَ رُوِيَ: دِيَةُ الْمُسْلِمِ. وَ حُمِلَ عَلَى الْمُعْتَادِ.
14 [8] 8- سُئِلَ (عليه السلام) عَنْ دِيَةِ وَلَدِ الزِّنَا، فَقَالَ: ثَمَانُمِائَةِ دِرْهَمٍ مِثْلُ دِيَةِ الْيَهُودِيِّ وَ النَّصْرَانِيِّ وَ الْمَجُوسِيِّ.
15 [9] 9- قَضَى عَلِيٌّ (عليه السلام) فِي جَنِينِ الْيَهُودِيَّةِ وَ النَّصْرَانِيَّةِ وَ الْمَجُوسِيَّةِ:
عُشْرَ دِيَةِ أُمِّهِ.
16 [10] 10- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلّى اللّه عليه و آله) فِي جَنِينِ الْبَهِيمَةِ إِذَا ضُرِبَتْ فَأَزْلَقَتْ: عُشْرُ ثَمَنِهَا.
[1] الوسائل 19: 68/ 5.
[2] الوسائل 19: 153/ 5.
[3] الوسائل 19: 161/ 5.
[4] الوسائل 19: 160/ 3 و 161/ 4.
[5] الوسائل 19: 162/ 12.
[6] أثبتناه من ج 2.
[7] الوسائل 19: 163/ 2.
[8] الوسائل 19: 164/ 2.
[9] الوسائل 19: 166/ 3.
[10] الوسائل 19: 166/ 2.