responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 92

527 [1] وَ قَالَ (عليه السلام): كَفَّارَةُ الطِّيَرَةِ التَّوَكُّلُ.

528 [2] وَ قَالَ (عليه السلام): إِذَا تَطَيَّرْتَ فَامْضِ، وَ إِذَا ظَنَنْتَ، فَلَا تَقْضِ.

529 [3] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): الطِّيَرَةُ عَلَى مَا تَجْعَلُهَا إِنْ هَوَّنْتَهَا، تَهَوَّنَتْ، وَ إِنْ شَدَّدْتَهَا، تَشَدَّدَتْ، وَ إِنْ لَمْ تَجْعَلْهَا [4] شَيْئاً، لَمْ تَكُنْ شَيْئاً.

530 [5] وَ قَالَ الرِّضَا (عليه السلام): مَنْ خَرَجَ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ لَا يَدُورُ خِلَافاً عَلَى أَهْلِ الطِّيَرَةِ، وُقِيَ مِنْ كُلِّ آفَةٍ، وَ عُوفِيَ مِنْ كُلِّ عَاهَةٍ، وَ قَضَى اللَّهُ لَهُ حَاجَتَهُ.

531 [6] وَ رُوِيَ: أَنَّ الشُّؤْمَ لِلْمُسَافِرِ فِي خَمْسَةٍ، فَمَنْ أَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ مِنْهُنَّ شَيْئاً فَلْيَقُلْ: اعْتَصَمْتُ يَا رَبِّ بِكَ مِنْ [7] شَرِّ مَا أَجِدُ فِي نَفْسِي فَاعْصِمْنِي مِنْ ذَلِكَ.

السابع: في مكروهات السفر و هي كثيرة

و المهمّ منها اثنا عشر

1- الخروج، و القمر في العقرب.

532 [8] قَالَ (عليه السلام): مَنْ سَافَرَ أَوْ تَزَوَّجَ، وَ الْقَمَرُ فِي الْعَقْرَبِ، لَمْ يَرَ الْحُسْنَى.

[كراهة السقوط عن الدابة من غير تعلق بشيء]

533 [9] 2- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): مَنْ رَكِبَ زَامِلَةً [10]، ثُمَّ وَقَعَ مِنْهَا فَمَاتَ، دَخَلَ النَّارَ.

534 [11] قَالَ بَعْضُ عُلَمَائِنَا: كَانَ النَّاسُ يَرْكَبُونَ الزَّوَامِلَ، فَإِذَا أَرَادَ أَحَدُهُمْ


[1] الوسائل 8: 262/ 3.

[2] الوسائل 8: 263/ 5.

[3] الوسائل 8: 262/ 2.

[4] أثبتناه من باقي النّسخ، و في الأصل: و إن تجعها.

[5] الوسائل 8: 262/ 4.

[6] الوسائل 8: 263/ 1.

[7] ش: اعتصمت باللّه من.

[8] الوسائل 8: 266/ 1.

[9] الوسائل 8: 266/ 1.

[10] الزّاملة: بعير يستظهر به الرّجل يحمل عليه متاعه و طعامه، و الزامل: من حمر الوحش: الّذي كأنّه يظلع من نشاطه (اللّسان: زمل).

[11] الوسائل 8: 266/ 1.

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 92
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست