responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 493

وَجْهَهُ، فَاسْتَقْبِلْ وَجْهَكَ بِوَجْهِهِ، وَ تَجْعَلُ الْقِبْلَةَ بَيْنَ كَتِفَيْكَ، ثُمَّ قُلِ [1]: السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ اللَّهِ وَ ابْنَ حُجَّتِهِ، السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ اللَّهِ وَ ابْنَ ثَارِهِ، السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا وِتْرَ اللَّهِ الْمَوْتُورَ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ.

وَ الزِّيَارَةُ طَوِيلَةٌ وَ الزِّيَارَاتُ الْمَأْثُورَةُ كَثِيرَةٌ جِدّاً، وَ قَدْ تَقَدَّمَتْ زِيَارَةٌ جَامِعَةٌ اكْتَفَيْنَا بِهَا خَوْفَ الْإِطَالَةِ.

6- صلاة الزيارة.

9 [2] رُوِيَ: أَنَّهُ يُصَلِّي بَعْدَ الزِّيَارَةِ سِتَّ رَكَعَاتٍ.

10 [3] وَ رُوِيَ: رَكْعَتَيْنِ، أَوْ أَرْبَعاً.

11 [4] وَ رُوِيَ فِي الزِّيَارَةِ مِنْ بُعْدٍ: أَنَّهُ يُصَلِّي ثُمَّ يَزُورُ.

7- كثرة الصلاة عند قبر الحسين (عليه السلام) فرضا و نفلا عند رأسه و خلفه، و الإتمام سفرا هناك

لما مرّ.

12 [5] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): إِذَا فَرَغْتَ مِنَ السَّلَامِ عَلَى الشُّهَدَاءِ فَأْتِ قَبْرِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) فَاجْعَلْهُ بَيْنَ يَدَيْكَ، ثُمَّ تُصَلِّي مَا بَدَا لَكَ.

13 [6] وَ قَالَ (عليه السلام) فِي زِيَارَةِ الْحُسَيْنِ (عليه السلام): ثُمَّ تَمْضِي إِلَى صَلَاتِكَ، وَ لَكَ بِكُلِّ رَكْعَةٍ تَرْكَعُهَا عِنْدَهُ كَثَوَابِ مَنْ حَجَّ أَلْفَ حِجَّةٍ، وَ اعْتَمَرَ أَلْفَ عُمْرَةٍ، وَ أَعْتَقَ أَلْفَ رَقَبَةٍ.

14 [7] وَ قَالَ (عليه السلام): صَلِّ عِنْدَ رَأْسِ قَبْرِ الْحُسَيْنِ (عليه السلام).

15 [8] وَ قَالَ لَهُ رَجُلٌ: إِذَا أَتَيْتَ قَبْرَ الْحُسَيْنِ (عليه السلام)، اجْعَلْهُ قِبْلَةً إِذَا صَلَّيْتَ، قَالَ: تَنَحَّ هَكَذَا نَاحِيَةً.


[1] ش: قال.

[2] الوسائل 10: 382/ 1.

[3] الوسائل 10: 406/ 4.

[4] الوسائل 10: 452/ 2.

[5] الوسائل 10: 405/ 1.

[6] الوسائل 10: 406/ 2.

[7] الوسائل 10: 407/ 5.

[8] الوسائل 10: 407/ 6.

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 493
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست