responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 213

14 [1] وَ رُوِيَ: تَعَاوَنُوا بِأَكْلِ السَّحُورِ عَلَى صِيَامِ النَّهَارِ، وَ بِالنَّوْمِ عِنْدَ الْقَيْلُولَةِ عَلَى قِيَامِ اللَّيْلِ.

5- التّسحّر بالسّويق و التّمر و الزّبيب و الماء.

15 [2] كَانَ (عليه السلام) يُفْطِرُ عَلَى الْأَسْوَدَيْنِ: التَّمْرِ وَ الْمَاءِ، وَ الزَّبِيبِ وَ الْمَاءِ، وَ يَتَسَحَّرُ بِهِمَا.

16 [3] وَ رُوِيَ: فَيُسْتَحَبُّ السَّحُورُ وَ لَوْ بِشَرْبَةٍ مِنْ مَاءٍ.

17 [4] وَ رُوِيَ: أَنَّ أَفْضَلَهُ التَّمْرُ وَ السَّوِيقُ.

6- الدّعاء بالمأثور عند الإفطار و تلاوة القدر.

18 [5] كَانَ (عليه السلام) إِذَا أَفْطَرَ قَالَ: اللَّهُمَّ لَكَ صُمْنَا، وَ عَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْنَا فَتَقَبَّلْهُ مِنَّا، ذَهَبَ الظَّمَأُ، وَ ابْتَلَّتِ الْعُرُوقُ، وَ بَقِيَ الْأَجْرُ.

19 [6] وَ قَالَ (عليه السلام): يُسْتَجَابُ دُعَاءُ الصَّائِمِ عِنْدَ الْإِفْطَارِ.

20 [7] وَ كَانَ عَلِيٌّ (عليه السلام) يَقُولُ عِنْدَ الْإِفْطَارِ: بِسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ لَكَ صُمْنَا، وَ عَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْنَا، فَتَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.

21 [8] وَ قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (عليه السلام): مَنْ قَرَأَ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ عِنْدَ فُطُورِهِ وَ عِنْدَ سُحُورِهِ، كَانَ فِيمَا بَيْنَهُمَا كَالْمُتَشَحِّطِ بِدَمِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ.

22 [9] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): تَقُولُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ عِنْدَ الْإِفْطَارِ إِلَى آخِرِهِ: الْحَمْدُ لِلَّهِ [الَّذِي] [10] أَعَانَنَا فَصُمْنَا وَ رَزَقَنَا فَأَفْطَرْنَا، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا، وَ أَعِنَّا


[1] الوسائل 7: 104/ 7

[2] الوسائل 7: 105/ 2

[3] الوسائل 7: 105/ 3

[4] الوسائل 7: 105/ 4

[5] الوسائل 7: 106/ 1

[6] الوسائل 7: 106/ 4

[7] الوسائل 7: 106/ 3

[8] الوسائل 7: 107/ 7

[9] الوسائل 7: 106/ 2

[10] أثبتناه من باقي النّسخ

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 4  صفحه : 213
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست