و حمل على عدم العمد بل ظاهره ذلك.
10- تعمّد إيصال الغبار الغليظ إلى الحلق
لما مرّ.
11- تعمّد إيصال الرّائحة الغليظة إلى الحلق
12- الإنزال بالوطء في الدّبر
23 [1] وَ رُوِيَ: أَنَّ الْوَطْءَ فِي الدُّبُرِ لَا يَنْقُضُ الصَّوْمَ لِلْمَرْأَةِ.
و امّا الثّاني: فهو اثنا عشر
و بعض هذه الأسباب يحتمل الاستحباب للحصر و غيره
1- تعمّد الكذب على اللّه و رسوله
و الأئمّة (عليهم السلام).
24 [2] سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنْ رَجُلٍ كَذَبَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ، قَالَ [3]: قَدْ أَفْطَرَ وَ عَلَيْهِ قَضَاؤُهُ وَ هُوَ صَائِمٌ يَقْضِي صَوْمَهُ وَ وُضُوءَهُ إِذَا تَعَمَّدَ.
25 [4] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنْ رَجُلٍ كَذَبَ فِي رَمَضَانَ، قَالَ: قَدْ أَفْطَرَ وَ عَلَيْهِ قَضَاؤُهُ، قِيلَ: وَ مَا كَذِبَتُهُ؟ قَالَ: كَذَبَ عَلَى اللَّهِ، وَ عَلَى رَسُولِهِ (صلّى اللّه عليه و آله).
2- الغيبة.
26 [5] قَالَ الْبَاقِرُ (عليه السلام): الْغَيْبَةُ تُفَطِّرُ الصَّائِمَ وَ عَلَيْهِ الْقَضَاءُ.
3- معاودة الجنب النّوم ليلا أوّل مرّة.
27 [6] سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الرَّجُلِ يُجْنِبُ فِي [7] أَوَّلِ اللَّيْلِ ثُمَّ يَنَامُ حَتَّى يُصْبِحَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ، قَالَ: لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْءٌ، قِيلَ: فَإِنَّهُ اسْتَيْقَظَ ثُمَّ نَامَ حَتَّى أَصْبَحَ، قَالَ: يَقْضِي ذَلِكَ الْيَوْمَ عُقُوبَةً.
[1] الوسائل 7: 481/ 3
[2] الوسائل 7: 20/ 3
[3] ش: فقال
[4] الوسائل 7: 20/ 1
[5] الوسائل 7: 21/ 8
[6] الوسائل 7: 41/ 1
[7] ليس في رض