الْغُسْلَ مُتَعَمِّداً حَتَّى أَصْبَحَ: يُعْتِقُ رَقَبَةً، أَوْ يَصُومُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ، أَوْ يُطْعِمُ سِتِّينَ مِسْكِيناً.
15 [1] وَ رُوِيَ: مَعَ صَوْمِ ذَلِكَ الْيَوْمِ.
16 [2] وَ كَذَا رُوِيَ: فِيمَنْ نَامَ لَيْلًا بَعْدَ الْجَنَابَةِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ.
8- ملاعبة المرأة و ملامستها حتّى ينزل.
17 [3] سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الرَّجُلِ يَعْبَثُ بِأَهْلِهِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ حَتَّى يُمْنِيَ، قَالَ: عَلَيْهِ مِنَ الْكَفَّارَةِ مِثْلُ مَا عَلَى الَّذِي يُجَامِعُ.
18 [4] وَ كَذَا رُوِيَ: فِيمَنْ لَاعَبَ امْرَأَتَهُ أَوْ جَارِيَتَهُ فِي قَضَاءِ [5] شَهْرِ رَمَضَانَ فَيَسْبِقُهُ الْمَاءُ فَيَنْزِلُ.
19 [6] وَ رُوِيَ فِي رَجُلٍ لَزِقَ بِأَهْلِهِ فَأَنْزَلَ قَالَ: عَلَيْهِ إِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً، مُدٌّ لِكُلِّ مِسْكِينٍ.
20 [7] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنْ رَجُلٍ وَضَعَ يَدَهُ عَلَى شَيْءٍ مِنْ جَسَدِ امْرَأَتِهِ فَأَدْفَقَ، فَقَالَ: كَفَّارَتُهُ أَنْ يَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ، أَوْ يُطْعِمَ سِتِّينَ مِسْكِيناً، وَ يُعْتِقَ رَقَبَةً.
9- تعمّد إيصال الماء إلى الحلق
و لو بالمضمضة و الاستنشاق.
21 [8] وَ رُوِيَ: إِذَا تَمَضْمَضَ الصَّائِمُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ، أَوِ اسْتَنْشَقَ مُتَعَمِّداً، أَوْ شَمَّ رَائِحَةً غَلِيظَةً، أَوْ كَنَسَ بَيْتاً فَدَخَلَ فِي أَنْفِهِ وَ حَلْقِهِ غُبَارٌ، فَعَلَيْهِ صَوْمُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ، فَإِنَّ ذَلِكَ لَهُ فِطْرٌ مِثْلُ: الْأَكْلِ، وَ الشُّرْبِ، وَ النِّكَاحِ.
22 [9] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ لَا بَأْسَ بِدُخَانِ الْبَخُورِ وَ الْغُبَارِ يَدْخُلَانِ الْحَلْقَ.
[1] الوسائل 7: 43/ 3
[2] الوسائل 7: 43/ 4
[3] الوسائل 7: 25/ 1
[4] الوسائل 7: 25/ 2
[5] ليس في ش
[6] الوسائل 7: 25/ 4
[7] الوسائل 7: 26/ 5
[8] الوسائل 7: 48/ 1
[9] الوسائل 7: 48/ 2