107 [1] وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الرَّجُلِ يَضَعُ يَدَهُ عَلَى جَسَدِ امْرَأَتِهِ وَ هُوَ صَائِمٌ، فَقَالَ: لَا بَأْسَ، وَ إِنْ أَمْذَى، فَلَا يُفْطِرْ، وَ قَالَ: لَا تُبَاشِرُوهُنَّ يَعْنِي: الْغِشْيَانَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ.
108 [2] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنْ رَجُلٍ كَلَّمَ امْرَأَتَهُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ وَ هُوَ صَائِمٌ، فَقَالَ:
لَيْسَ عَلَيْهِ شَيْءٌ، وَ إِنْ أَمْذَى، فَلَيْسَ عَلَيْهِ شَيْءٌ.
109 [3] وَ رُوِيَ: أَنَّ مَنْ لَامَسَ جَارِيَتَهُ [4] فَأَمْذَى، فَعَلَيْهِ الْقَضَاءُ. وَ حُمِلَ عَلَى الِاسْتِحْبَابِ.
[1] الوسائل 7: 92/ 1
[2] الوسائل 7: 92/ 2
[3] الوسائل 7: 92/ 3
[4] أثبتناه من م، و في الأصل و رض و ش: جارية