11 [1] وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الْكَنْزِ كَمْ فِيهِ؟ قَالَ: الْخُمُسُ.
12 [2] وَ رُوِيَ: أَنَّ عَبْدَ الْمُطَّلِبِ وَجَدَ كَنْزاً فَأَخْرَجَ خُمُسَهُ وَ أَجْرَى اللَّهُ ذَلِكَ فِي الْإِسْلَامِ، وَ نَزَلَتْ وَ اعْلَمُوا أَنَّمٰا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّٰهِ خُمُسَهُ [3].
5- الغوص
لما مرّ.
13 [4] وَ سُئِلَ الصَّادِقِ (عليه السلام) عَنِ الْعَنْبَرِ وَ غَوْصِ اللُّؤْلُؤِ، قَالَ: عَلَيْهِ الْخُمُسُ.
6- العنبر
14 [5] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): فِي الْعَنْبَرِ الْخُمُسُ.
7- فواضل مؤنة السّنة.
15 [6] سُئِلَ أَبُو جَعْفَرٍ الثَّانِي (عليه السلام) عَنِ الْخُمُسِ أَ عَلَى جَمِيعِ مَا يَسْتَفِيدُهُ الرَّجُلُ مِنْ قَلِيلٍ وَ كَثِيرٍ مِنْ جَمِيعِ الضُّرُوبِ وَ عَلَى الصُّنَّاعِ، فَكَتَبَ (عليه السلام) بِخَطِّهِ: الْخُمُسُ بَعْدَ الْمَئُونَةِ.
16 [7] وَ رُوِيَ فِي صَاحِبِ الضَّيْعَةِ: عَلَيْهِ الْخُمُسُ بَعْدَ مَؤُنَتِهِ وَ مَؤُنَةِ عِيَالِهِ وَ بَعْدَ خَرَاجِ [8] السُّلْطَانِ.
17 [9] وَ رُوِيَ: نِصْفُ السُّدُسِ.
وَ حُمِلَ عَلَى [10] أَنَّ الْإِمَامَ رَضِيَ [11] ذَلِكَ الْوَقْتَ بِبَعْضِ حَقِّهِ لِأَنَّ هَذَا الْخُمُسَ لَهُ كَمَا يَأْتِي.
[1] الوسائل 6: 345/ 1
[2] الوسائل 6: 345/ 3
[3] الأنفال: 41
[4] الوسائل 6: 347/ 1
[5] الوسائل 6: 347/ 3
[6] الوسائل 6: 348/ 1
[7] الوسائل 6: 349/ 4
[8] رض و ش: إخراج
[9] الوسائل 6: 349/ 4
[10] ليس في م
[11] الأصل: وصي