3- السّورة المشتملة على الدّعاء فإنّها واجبة تخييرا في الأوّلتين لما مرّ.
4- القنوت على قول لما مرّ.
5- الدّعاء المشتمل على ذكر اللّٰه في الرّكوع فإنّه واجب تخييرا لما يأتي من إجزاء مطلق الذّكر.
6- الدّعاء المشتمل على الذّكر في السّجود كذلك.
7- الصّلاة على محمّد و آل محمّد في التّشهّدين لما يأتي.
8- الصّلاة عليه و آله إذا ذكر أو سمع ذكره في الصّلاة لما يأتي.
9- الاستغفار بعد التّسبيحات الأربع في الأخيرتين على قول لما مرّ.
و الظّاهر استحبابه كالقنوت.
10- الدّعاء الواجب في الصّلاة بالنّذر لما يأتي.
11- الدّعاء الواجب فيها بالعهد لما يأتي.
12- الدّعاء الواجب فيها باليمين لما يأتي.
الثّاني: في الأمر بالدّعاء و النّهي عن تركه،
و أحكامه اثنا عشر
1- يحرم الاستكبار عن الدّعاء.
574 [1] قَالَ (عليه السلام): لَتَسْأَلُنَّ اللَّهَ أَوْ لَيَغْضَبَنَّ عَلَيْكُمْ.
575 [2] وَ قَالَ الْبَاقِرُ (عليه السلام): مَا أَحَدٌ أَبْغَضَ إِلَى اللَّهِ مِمَّنْ يَسْتَكْبِرُ عَنْ عِبَادَتِهِ وَ لَا يَسْأَلُ مَا عِنْدَهُ.
576 [3] وَ قَالَ (عليه السلام): إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبٰادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دٰاخِرِينَ [4]
577 [5] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): الدُّعَاءُ هُوَ الْعِبَادَةُ، ثُمَّ تَلَا الْآيَةَ.
[1] الوسائل 4: 1084/ 8
[2] الوسائل 4: 1084/ 3
[3] الوسائل 4: 1083/ 1
[4] غافر: 60
[5] الوسائل 4: 1083/ 2