responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 82

يُدْرِكَ الْقَائِمَ، وَ إِنْ مَاتَ كَانَ فِي جِوَارِ مُحَمَّدٍ (صلّى اللّه عليه و آله).

461 [1] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مِائَةَ مَرَّةٍ حِينَ يَأْخُذُ مَضْجَعَهُ، غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا قَبْلَ ذَلِكَ خَمْسِينَ عَاماً.

462 [2] وَ قَالَ (عليه السلام): مَنْ أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ فَقَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ أَحَدَ عَشَرَ مَرَّةً، حُفِظَ فِي دَارِهِ وَ فِي دُوَيْرَاتٍ حَوْلَهُ.

463 [3] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ [4] يَنْبَغِي قِرَاءَةُ الْمُعَوِّذَتَيْنِ ثَلَاثاً وَ الْإِخْلَاصِ مِائَةَ مَرَّةٍ كُلَّ لَيْلَةٍ فَإِنْ لَمْ يُقْدَرْ فَخَمْسِينَ.

464 [5] وَ قَالَ (عليه السلام): مَنْ قَرَأَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بَرَاءَةً مِنَ الشِّرْكِ.

465 [6] وَ رُوِيَ: مَنْ قَرَأَ: أَلْهَيكُمُ التَّكَاثُرُ عِنْدَ النَّوْمِ، وُقِيَ فِتْنَةَ الْقَبْرِ.

466 [7] وَ رُوِيَ: يُسْتَحَبُّ أَنْ يَقْرَأَ الْإِنْسَانُ عِنْدَ النَّوْمِ إِحْدَى عَشْرَةَ مَرَّةً إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ.

467 [8] وَ قَالَ (عليه السلام): مَا مِنْ عَبْدٍ يَقْرَأُ آخِرَ الْكَهْفِ حِينَ يَنَامُ إِلَّا اسْتَيْقَظَ [9] فِي السَّاعَةِ الَّتِي يُرِيدُ.

468 [10] وَ قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): مَا مِنْ عَبْدٍ يَقْرَأُ قُلْ إِنَّمٰا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ [11] إِلَى آخِرِ السُّورَةِ إِلَّا كَانَ لَهُ نُورٌ مِنْ مَضْجَعِهِ إِلَى بَيْتِ اللَّهِ الْحَرَامِ.


[1] الوسائل 4: 870/ 1

[2] الوسائل 4: 871/ 3

[3] الوسائل 4: 871/ 1

[4] ليس في ج

[5] الوسائل 4: 871/ 2

[6] الوسائل 4: 872/ 3

[7] الوسائل 4: 872/ 4

[8] الوسائل 4: 872/ 1

[9] رض: يستيقظ

[10] الوسائل 4: 873/ 3

[11] الكهف: 110

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 82
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست