231 [1] وَ رُوِيَ: مَنْ صَلَّى الْجُمُعَةَ بِغَيْرِ الْجُمُعَةِ وَ الْمُنَافِقِينَ، أَعَادَ الصَّلَاةَ فِي سَفَرٍ أَوْ حَضَرٍ.
232 [2] وَ رُوِيَ فِيمَنْ أَرَادَ أَنْ يُصَلِّيَ الْجُمُعَةَ فَقَرَأَ بِقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، قَالَ: يُتِمُّهَا رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ لْيَسْتَأْنِفْ.
وَ حُمِلَ عَلَى الِاسْتِحْبَابِ.
233 [3] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): إِذَا أَرَدْتَ صَلَاةَ اللَّيْلِ لِلَيْلَةِ الْجُمُعَةِ، فَاقْرَأْ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى الْحَمْدَ وَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، وَ فِي الثَّانِيَةِ الْحَمْدَ وَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وَ فِي الثَّالِثَةِ الْحَمْدَ وَ ألم السَّجْدَةِ، وَ فِي الرَّابِعَةِ الْحَمْدَ وَ الْمُدَّثِّرَ، وَ فِي الْخَامِسَةِ الْحَمْدَ وَ حم السَّجْدَةِ، وَ فِي السَّادِسَةِ الْحَمْدَ وَ سُورَةَ الْمُلْكِ، وَ فِي السَّابِعَةِ الْحَمْدَ وَ ألم السَّجْدَةِ، وَ فِي الثَّامِنَةِ الْحَمْدَ وَ الْوَاقِعَةَ، ثُمَّ يُوتِرُ بِالْمُعَوِّذَتَيْنِ وَ الْإِخْلَاصِ.
[السور التي روي استحباب قراءتها في الفرائض و النوافل]
234 [4] 10- رُوِيَ: أَنَّهُ يُسْتَحَبُّ قِرَاءَةُ الدُّخَانِ وَ ق وَ الْمُمْتَحَنَةِ وَ الصَّفِّ وَ الْحَاقَّةِ وَ نُوحٍ وَ الْمُزَّمِّلِ وَ الِانْفِطَارِ وَ الِانْشِقَاقِ وَ الْأَعْلَى وَ الْغَاشِيَةِ وَ الْفَجْرِ وَ التِّينِ وَ التَّكَاثُرِ وَ أَ رَأَيْتَ وَ الْكَوْثَرِ وَ النَّصْرِ فِي الْفَرَائِضِ وَ النَّوَافِلِ.
وَ رُوِيَ: لَهَا ثَوَابٌ جَزِيلٌ.
[روي استحباب قراءة الحواميم و الرّحمن و الزّلزلة و العصر في النّوافل.]
235 [5] 11- رُوِيَ: أَنَّهُ يُسْتَحَبُّ قِرَاءَةُ الْحَوَامِيمِ وَ الرَّحْمَنِ وَ الزَّلْزَلَةِ وَ الْعَصْرِ فِي النَّوَافِلِ.
وَ رُوِيَ: لَهَا ثَوَابٌ عَظِيمٌ.
236 [6] وَ رُوِيَ: اسْتِحْبَابُ قِرَاءَةِ التَّوْحِيدِ وَ الْقَدْرِ وَ آيَةِ الْكُرْسِيِّ فِي كُلِّ [7] رَكْعَةٍ مِنَ التَّطَوُّعِ.
وَ رُوِيَ: لَهُ ثَوَابٌ جَزِيلٌ.
237 [8] وَ رُوِيَ: اسْتِحْبَابُ إِطَالَةِ الْقِرَاءَةِ فِي صَلَاةِ اللَّيْلِ مَعَ السَّعَةِ.
[1] الوسائل 4: 818/ 1
[2] الوسائل 4: 818/ 2
[3] الوسائل 4: 805/ 1
[4] الوسائل 4: 805/ باب 64
[5] الوسائل 4: 808/ باب 65
[6] الوسائل 4: 803/ 1
[7] ليس في م
[8] الوسائل 4: 803/ باب 62