responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 415

وَ الرَّاعِي، وَ الْبَدَوِيُّ الَّذِي يَطْلُبُ مَوَاضِعَ الْقَطْرِ وَ مَنْبِتَ الشَّجَرِ، وَ الرَّجُلُ الَّذِي يَطْلُبُ الصَّيْدَ يُرِيدُ بِهِ لَهْوَ الدُّنْيَا، وَ الْمُحَارِبُ الَّذِي يَقْطَعُ السَّبِيلَ.

67 [1] وَ قَالَ (عليه السلام): أَرْبَعَةٌ قَدْ يَجِبُ عَلَيْهِمُ التَّمَامُ فِي سَفَرٍ كَانُوا أَوْ حَضَرٍ:

الْمُكَارِي، وَ الْكَرِيُّ، وَ الرَّاعِي، وَ الِاشْتِقَانُ لِأَنَّهُ عَمَلُهُمْ.

68 [2] وَ رُوِيَ: الْمَلَّاحُ وَ الِاشْتِقَانُ الْبَرِيدُ.

69 [3] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): الْمُكَارِي وَ الْجَمَّالُ الَّذِي يَخْتَلِفُ وَ لَيْسَ لَهُ مُقَامٌ يُتِمُّ الصَّلَاةَ وَ يَصُومُ شَهْرَ رَمَضَانَ.

70 [4] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنِ الْمَلَّاحِينَ وَ الْأَعْرَابِ هَلْ عَلَيْهِمْ تَقْصِيرٌ؟ قَالَ: لَا، بُيُوتُهُمْ مَعَهُمْ.

71 [5] وَ قَالَ (عليه السلام): كُلُّ مَنْ سَافَرَ فَعَلَيْهِ التَّقْصِيرُ وَ الْإِفْطَارُ غَيْرَ الْمَلَّاحِ فَإِنَّهُ فِي بَيْتٍ وَ هُوَ يَتَرَدَّدُ حَيْثُ شَاءَ.

7- انتفاء الوصول إلى منزله [6]

قد استوطنه ستّة أشهر فصاعدا أو ملك كذلك و لو نخلة، فإن وصل إليه أتمّ و اعتبرت المسافة بعده.

72 [7] سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنِ الرَّجُلِ [8] يُسَافِرُ مِنْ أَرْضٍ إِلَى أَرْضٍ وَ إِنَّمَا يَنْزِلُ قُرَاهُ وَ ضَيْعَتَهُ، قَالَ: إِذَا نَزَلْتَ قُرَاكَ وَ أَرْضَكَ فَأَتِمَّ الصَّلَاةَ، وَ إِذَا كُنْتَ فِي غَيْرِ أَرْضِكَ فَقَصِّرْ.

73 [9] وَ سُئِلَ (عليه السلام) عَنِ الرَّجُلِ يَخْرُجُ مِنْ مَنْزِلِهِ يُرِيدُ مَنْزِلًا [لَهُ] [10] آخَرَ


[1] الوسائل 5: 515/ 2

[2] الوسائل 5: 515/ 3

[3] الوسائل 5: 517/ 10

[4] الوسائل 5: 516/ 5

[5] الوسائل 5: 517/ 11

[6] ش و رض: منزل له

[7] الوسائل 5: 520/ 2

[8] الأصل و ش: رجل

[9] الوسائل 5: 521/ 3

[10] أثبتناه من ج و م و الوسائل

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 415
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست