responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 301

الثَّانِيَةِ قُلْتَ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَ أَنْتَ قَاعِدٌ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ، فَذَلِكَ خَمْسٌ وَ سَبْعُونَ تَسْبِيحَةً إِنْ شِئْتَ صَلَّيْتَهَا بِالنَّهَارِ، وَ إِنْ شِئْتَ صَلَّيْتَهَا بِاللَّيْلِ.

46 [1] وَ قِيلَ لِلصَّادِقِ (عليه السلام): مَنْ صَلَّى صَلَاةَ جَعْفَرٍ كُتِبَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ مِثْلُ مَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلّى اللّه عليه و آله) لِجَعْفَرٍ؟ قَالَ: إِي وَ اللَّهِ.

47 [2] وَ رُوِيَ: أَنَّهُ (عليه السلام) الْتَزَمَ جَعْفَراً حِينَ قَدِمَ عَلَيْهِ وَ قَبَّلَ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَ قَامَ إِلَيْهِ.

48 [3] وَ رُوِيَ: تَقْدِيمُ التَّسْبِيحِ عَلَى الْقِرَاءَةِ وَ أَنَّهُ يَقُولُ: اللَّهُ أَكْبَرُ وَ سُبْحَانَ اللَّهِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ [وَ اللَّهُ أَكْبَرُ] [4].

وَ حُمِلَ عَلَى التَّخْيِيرِ.

2- ما يقرأ فيها.

49 [5] قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): اقْرَأْ فِي صَلَاةِ جَعْفَرٍ: بِقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ.

50 [6] وَ قَالَ أَبُو الْحَسَنِ (عليه السلام): تَقْرَأُ فِي الْأُولَى إِذَا زُلْزِلَتْ، وَ فِي الثَّانِيَةِ وَ الْعَادِيَاتِ، وَ الثَّالِثَةِ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ، وَ الرَّابِعَةِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ.

51 [7] وَ رُوِيَ: يَقْرَأُ فِيهَا بِالْإِخْلَاصِ وَ الْجَحْدِ.

52 [8] وَ رُوِيَ: الْحَمْدِ وَ سُورَةٍ.

3- ما يستحبّ أن يدعى به في آخر سجدة منها.

53 [9] قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): إِذَا كُنْتَ فِي آخِرِ سَجْدَةٍ مِنَ الْأَرْبَعِ رَكَعَاتٍ فِي صَلَاةِ جَعْفَرٍ فَقُلْ إِذَا فَرَغْتَ مِنْ تَسْبِيحِكَ: سُبْحَانَ مَنْ لَبِسَ الْعِزَّ وَ الْوَقَارَ، سُبْحَانَ مَنْ


[1] الوسائل 5: 194/ 2

[2] الوسائل 5: 195/ 3

[3] الوسائل 5: 196/ 5

[4] أثبتناه من م

[5] الوسائل 5: 197/ 1

[6] الوسائل 5: 198/ 3

[7] الوسائل 5: 197/ 1

[8] الوسائل 5: 196/ 5

[9] الوسائل 5: 198/ 1

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 301
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست