77 [1] وَ قَالَ (عليه السلام): التَّكْبِيرُ يَوْمَ النَّحْرِ مِنْ صَلَاةِ الظُّهْرِ إِلَى صَلَاةِ الْفَجْرِ [2] مِنْ آخِرِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ، إِنْ أَنْتَ أَقَمْتَ بِمِنًى، وَ إِنْ أَنْتَ خَرَجْتَ فَلَيْسَ عَلَيْكَ التَّكْبِيرُ.
78 [3] وَ رُوِيَ: إِنْ أَقَامَ إِلَى الظُّهْرِ وَ الْعَصْرِ كَبَّرَ.
79 [4] وَ رُوِيَ: اسْتِحْبَابُ التَّكْبِيرِ يَوْمَ عَرَفَةَ صَلَاةَ الْغَدَاةِ إِلَى النَّفْرِ الْأَوَّلِ صَلَاةِ الظُّهْرِ.
وَ حُمِلَ عَلَى التَّقِيَّةِ.
3- كيفيّة التّكبير في الفطر
و قد مرّ.
4- كيفيّة التّكبير في الأضحى.
80 [5] قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): تَقُولُ فِيهِ: اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ اللَّهُ أَكْبَرُ، [اللَّهُ أَكْبَرُ] [6] وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ، اللَّهُ أَكْبَرُ عَلَى مَا هَدَانَا، اللَّهُ أَكْبَرُ عَلَى مَا رَزَقَنَا مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا أَبْلَانَا.
81 [7] وَ رُوِيَ: وَ لَهُ الشُّكْرُ فِيمَا أَبْلَانَا.
5- يستحبّ التّكبير فيهما للرّجال و النّساء
لما مرّ.
82 [8] وَ قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): عَلَى الرِّجَالِ وَ النِّسَاءِ أَنْ يُكَبِّرُوا أَيَّامَ التَّشْرِيقِ فِي دُبُرِ الصَّلَوَاتِ، وَ عَلَى مَنْ صَلَّى وَحْدَهُ، وَ عَلَى مَنْ صَلَّى تَطَوُّعاً.
6- لا جهر على المرأة في التّكبير.
83 [9] سُئِلَ مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ (عليه السلام) عَنِ [10] النِّسَاءِ هَلْ عَلَيْهِنَّ التَّكْبِيرُ أَيَّامَ التَّشْرِيقِ؟ قَالَ: نَعَمْ وَ لَا يَجْهَرْنَ بِهِ.
7- يستحبّ التّكبير للمنفرد
أيضا لما مرّ.
[1] الوسائل 5: 124/ 4
[2] الوسائل: العصر
[3] الوسائل 5: 125/ 8
[4] الوسائل 5: 126/ 13
[5] الوسائل 5: 124/ 4
[6] أثبتناه من باقي النّسخ
[7] الوسائل 5: 125/ 5
[8] الوسائل 5: 128/ 2
[9] الوسائل 5: 128/ 3
[10] الأصل: على