responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 257

153 [1] وَ قَالَ (عليه السلام): مَنْ قَرَأَ فِي [2] كُلِّ لَيْلَةِ [جُمُعَةٍ] [3] أَوْ كُلَّ يَوْمِ جُمُعَةٍ سُورَةَ الْأَحْقَافِ، لَمْ يُصِبْهُ اللَّهُ بِرَوْعَةٍ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا، وَ آمَنَهُ مِنْ فَزَعِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ.

154 [4] وَ قَالَ (عليه السلام): مَنْ قَرَأَ [سُوَرَ] [5] الطَّوَاسِينِ الثَّلَاثِ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ، كَانَ مِنْ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ وَ فِي جِوَارِ اللَّهِ.

155 [6] وَ قَالَ (عليه السلام): مَنْ قَرَأَ سُورَةَ السَّجْدَةِ فِي كُلِّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ، أَعْطَاهُ اللَّهُ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ وَ لَمْ يُحَاسِبْهُ بِمَا كَانَ مِنْهُ.

156 [7] وَ قَالَ (عليه السلام): مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الصَّافَّاتِ فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ، لَمْ يَزَلْ مَحْفُوظاً مِنْ كُلِّ آفَةٍ، مَدْفُوعاً عَنْهُ كُلُّ بَلِيَّةٍ.

157 [8] وَ قَالَ الْبَاقِرُ (عليه السلام): مَنْ قَرَأَ سُورَةَ ص فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ، أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ وَ كُلَّ مَنْ أَحَبَّ.

158 [9] 10- قَالَ (عليه السلام): أَطْرِفُوا أَهَالِيَكُمْ كُلَّ يَوْمِ جُمُعَةٍ بِشَيْءٍ مِنَ اللَّحْمِ وَ الْفَاكِهَةِ حَتَّى يَفْرَحُوا بِالْجُمُعَةِ.

159 [10] وَ رُوِيَ: اسْتِحْبَابُ أَكْلِ الرُّمَّانِ وَ الْهِنْدِبَاءِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَ يَأْتِي فِي الْأَطْعِمَةِ.

11- الصّدقة بدينار، أو ما تيسّر

لما تقدّم و يأتي.

160 [11] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): كَانَ يَتَصَدَّقُ كُلَّ يَوْمِ جُمُعَةٍ بِدِينَارٍ، وَ كَانَ يَقُولُ: الصَّدَقَةُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ تُضَاعَفُ.


[1] الوسائل 5: 89/ 11

[2] ليس في رض

[3] أثبتناه من م

[4] الوسائل 5: 89/ 12

[5] أثبتناه من م و الوسائل

[6] الوسائل 5: 89/ 13

[7] الوسائل 5: 89/ 14

[8] الوسائل 5: 89/ 15

[9] الوسائل 5: 82/ 1

[10] الوسائل 5: 92/ 2

[11] الوسائل 5: 90/ 2

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 257
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست