الصحّة باللذة و الدفق و فتور البدن، و في المرض باللذة و فتور البدن، و لا عبرة فيه بالدفق، لأنّ قوّة المريض ربّما عجزت عن دفقة.
و زاد جمع آخر كالمصنف في الذكرى و في هذا الكتاب علامة أخرى يرجع إليها عند الاشتباه و هو قرب رائحته من رائحة الطلع و العجين إذا كان رطبا و بياض البيض إذا كان جافا، و احتج المحقق و العلامة على ما ذكراه في الصحيح بأنها صفات لازمة في الأغلب، فمع الاشتباه يستند إليها