responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عوائد الأيام في بيان قواعد الأحكام نویسنده : النراقي، المولى احمد    جلد : 1  صفحه : 534

فتحاكموا إليه» [1].

الخامسة عشر: رواية أخرى له: «اجعلوا بينكم رجلا ممن قد عرف حلالنا و حرامنا، فإني قد جعلته قاضيا» [2].

السادسة عشر: مقبولة عمر بن حنظلة، و فيها: «ينظران إلى من كان منكم قد روى حديثنا، و نظر في حلالنا و حرامنا، و عرف أحكامنا، فليرضوا به حكما، فإني قد جعلته عليكم حاكما، فإذا حكم بحكمنا، فلم يقبله منه، فإنما استخفّ بحكم اللّه، و علينا ردّ، و الرادّ علينا الرادّ على اللّه، و هو على حدّ الشرك باللّه» [3].

السابعة عشر: ما روي عن النبي (صلّى اللّه عليه و آله و سلم) في كتب الخاصة و العامّة أنه قال:

«السلطان وليّ من لا وليّ له» [4].

الثامنة عشر: ما رواه الشيخ الجليل [أبو] محمد الحسن بن علي بن شعبة في كتابه المسمّى بتحف العقول، عن سيد الشهداء الحسين بن علي (عليهما السلام)، و الرواية طويلة ذكرها صاحب الوافي في كتاب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، و فيها: «و ذلك بأنّ مجاري الأمور و الأحكام على أيدي العلماء باللّه، الأمناء على حلاله و حرامه» [5] الحديث.

التاسعة عشر: ما رواه في العلل بإسناده عن الفضل بن شاذان، عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام)، في حديث قال فيه: «فإن قال: فلم وجب عليهم معرفة



[1] الفقيه 3: 2- 1، التهذيب 6: 219- 516، الكافي 7: 412- 4، الوسائل 18: 4 أبواب صفات القاضي ب 1 ح 5.

[2] التهذيب 6: 303- 846، الوسائل 18: 100 أبواب صفات القاضي ب 11 ح 6.

[3] الكافي 1: 67- 10، و 7: 412- 5، الفقيه 3: 5- 18، التهذيب 6: 301- 845، الاحتجاج 2:

106، الوسائل 18: 98 أبواب صفات القاضي ب 11 ح 1.

[4] سنن أبي داود 2: 566- 2083، سنن الترمذي 2: 280- 1108، سنن ابن ماجة 1:

605- 1879- 1880 و أوردها في تذكرة الفقهاء 2: 592، و مسالك الأحكام 1: 453، و الحدائق 23: 239، و رياض المسائل 2: 81.

[5] تحف العقول: 238، الوافي 15: 179 أبواب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر. و في النسخ محمد بن الحسن، و هو سهو.

نام کتاب : عوائد الأيام في بيان قواعد الأحكام نویسنده : النراقي، المولى احمد    جلد : 1  صفحه : 534
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست