responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القول الرشيد في الاجتهاد والتقليد - تقريرات نویسنده : العلوي، السيد عادل    جلد : 2  صفحه : 40

الموضوعات العرفية يرجع في فهمها و معرفتها إلى العرف، و الظاهر باعتبار مناسبة الحكم و الموضوع يقتضي أنّ العدالة و إن أُخذت بمعناها العرفي، إلّا أنّه لا بدّ أن يكون في طريق الشرع و مفاهيمه و موارد استعماله.

استعمل العدل و مشتقّاته في القرآن الكريم في (28) موضعاً،

منها قوله تعالى:

وَ لْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ بِالْعَدْلِ‌ [1].

وَ أُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ‌ [2].

فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَواحِدَةً أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ‌ [3].

وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى‌ أَلَّا تَعْدِلُوا [4].

اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى‌ وَ اتَّقُوا اللَّهَ‌ [5].

وَ إِذا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَ لَوْ كانَ ذا قُرْبى‌ [6].

وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ‌ [7].


[1] البقرة: 282.

[2] الشورى: 15.

[3] النساء: 3.

[4] المائدة: 8.

[5] المائدة: 8.

[6] الأنعام: 152.

[7] النساء: 58.

نام کتاب : القول الرشيد في الاجتهاد والتقليد - تقريرات نویسنده : العلوي، السيد عادل    جلد : 2  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست