يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ [1].
اثْنانِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ [2].
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ [3].
وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَ أَقِيمُوا الشَّهادَةَ لِلَّهِ [4].
كما ورد ما يقابل العدل أي الظلم في القرآن في (315) موضعاً، و الفسق في (54) موضعاً.
هذه جمله من الآيات الكريمة،
و أمّا ما ورد في السنّة الشريفة،
فعمدة الأخبار حديث عبد اللَّه بن أبي يعفور [5].
1 محمّد بن عليّ بن الحسين، بإسناده عن عبد اللَّه بن أبي يعفور، قال: قلت لأبي عبد اللَّه (عليه السّلام): بِمَ يعرف عدالة الرجل بين المسلمين حتّى تقبل شهادته لهم و عليهم؟
[1] المائدة: 95.
[2] المائدة: 106.
[3] النحل: 90.
[4] الطلاق: 2.
[5] الوسائل 18: 288، باب 41 من أبواب الشهادات، الحديث 1، و في من لا يحضره الفقيه 3: 24، و في تهذيب الأحكام 6: 241، و في الاستبصار 3: 12.