في قوله: (يتخيّر)، قال: هذا بناءً على جواز الامتثال الإجمالي مع التمكّن من التفصيلي منه، و كذا في صورة لا يكون الأعلم مخطّئاً غيره في الفتوى جازماً بفقدان الطريق إلى الواقع على مبناه 1 و إلّا ففيه إشكال.
و في قوله: (الأعلم فالأعلم)، قال: مع العلم بالمخالفة بينهما (1).
-
[1] الغاية القصوى لمن رام التمسّك بالعروة الوثقى 1: 37.
نام کتاب : القول الرشيد في الاجتهاد والتقليد - تقريرات نویسنده : العلوي، السيد عادل جلد : 2 صفحه : 342