و قال السيّد الخوئي: في إطلاقه و إطلاق ما ذكر بعده إشكال، بل منع.
و قال السيّد الشيرازي: إطلاق الترجيح في جميع الصور محلّ إشكال.
و في قوله: (و كذا إذا تعارض ما في الرسالة مع السماع)، قال السيّد الحكيم: هذا إذا كانت الرسالة بغير خطّه.
و قال السيّد الخوانساري: فيه أيضاً ما مرّ.
و قال السيّد الفيروزآبادي: المقامات مختلفة.
و قال السيّد الگلپايگاني: مع التفاته إلى ما في الرسالة و إلّا يعلمه به ثمّ يأخذ بما يختار.
و في قوله: (و في تعارض النقل)، قال الشيخ آقا ضياء: في إطلاقه تأمّل إذ ربما يكون النقل أوثق، فالمدار في هذه المقامات على الأوثقيّة فتأمّل.
و في قوله: (قدّم ما في الرسالة مع الأمن من الغلط)، قال السيّد البروجردي: إطلاقه محلّ إشكال.
و قال السيّد الحكيم: إذا كانت بخطّه و إلّا أخذ بالأوثق.
و قال السيّد الخميني: إلّا إذا كان الناقل نقل عدوله عمّا في الرسالة فقدّم قوله.
و قال السيّد الخوانساري: فيه إشكال.