و يبدو لي أنّ الشياع برزخ بين خبر الآحاد غير الثقة و التواتر المفيد للعلم، و من ثمّ يفيد الظنّ النوعي، فتأمّل.
آراء الأعلام:
في قوله: (الاطمئنان)، قال الإمام الخميني: لا يبعد اعتبار نقل الثقة مطلقاً.