قال: فغضب مولاها و تغيّر
لونه، و قال أ تفحش على جاريتي و تخاطبها بالخنا! فقالت له: خفّض [5] عليك، فما
ذهب إلى ما ظننت، و إنما يعني القلم، فسرّي عنه، و ضحك سعيد و قال: هي أعلم منك
بما سمعت.
صوت
داينت أروى و الديون
تقضى
فمطلت بعضا و أدّت بعضا
يا ليت أروى إذ لوتك
القرضا
جادت بقرض فشكرت القرضا
الشعر لرؤبة بن العجاج، و
الغناء لعمرو بن بانة، رمل بالوسطى.