لنا: ما
رواه الجمهور من قوله عليه السّلام: «يؤمّكم أقرؤكم»[2].
و عن أبي
ذرّ: إنّ خليلي أوصاني أن أسمع و أطيع و إن كان عبدا مجدّع الأطراف[3].
و كان
لعائشة غلام يؤمّها[4]. و صلّى ابن مسعود، و حذيفة، و أبو ذرّ وراء
أبي سعيد[5] و هو عبد لبني أسد[6].[7]
و من طريق
الخاصّة: ما رواه الشيخ في الصحيح عن محمّد بن مسلم، عن أحدهما عليهما السّلام
أنّه سئل عن العبد يؤمّ القوم إذا رضوا به و كان أكثرهم قرآنا؟ قال: