يجزئك و لا يجزئ أحدا بعدك (يا رسول اللّه عندي جذعة من المعز، فقال) 192
يجزئ من الضأن الجذع، و لا يجزئ من المعز إلّا الثنيّ 186، 291
يجزئه إن لم يحدث، فإن أحدث ما يوجب وضوءا، فليعد غسله 360
يجزئه أن يصوم يوما آخر. (فيمن صام يوم التروية و يوم عرفة؟ قال) 208
يجزئه وقوفه 47
يجوز الجذع من الضأن أضحيّة 185
يجوز ذكورة الإبل و البقر في البلدان إذا لم يجدوا الإناث، و الإناث أفضل 199، 296- 297
يحلق في الطريق أو اين كان 337
يحلقه بمكّة و يحمل شعره إلى منى و ليس عليه شيء 337
يحمل إلى الجمار و يرمى عنه 396
يخلّف الثمن عند بعض أهل مكّة و يأمر من يشتري له 204
يدفع ثمن النسك إلى من يذبحه بمكّة 204- 205
يذبحه و قد أجزأ عنه 245
يرتفعون إلى وادي محسّر 66، 98
يرتفعون إلى المأزمين 98
يرجعان مكانهما فيقفان بالمشعر ساعة (إنّ صاحبيّ هذين جهلا أن يقفا بالمزدلفة) 105
يرجع. (فيمن جهل و لم يقف بالمزدلفة و لم يبت بها حتّى أتى منى، قال) 105
يرجع إلى منى حتّى يلقي شعره بها حلقا كان أو تقصيرا 336
يرجع فليرمها (رجل نسي رمي الجمار) 400
يرجع فيرمي متفرّقا فيفصل بين كلّ رميتين بساعة 400
يرجع فيعيد السعي إنّ هذا ليس كرمي الجمار 363
يردّ الشعر إلى منى (في الرجل يحلق رأسه بمكّة) 337