هو طواف النساء. (في قول اللّه عزّ و جلّ: وَ لْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ قال) 364
هو و اللّه ما بين طلوع الشمس إلى غروبها. (حدّ رمي الجمار؟) 136، 385
هو واجب على كلّ مسلم إلّا من لم يجد 281
هو يوم النحر و الأصغر العمرة. (سألته عن الحجّ الأكبر، فقال) 343
«حرف الياء»
يا أبا محمّد ما دعوت اليوم لنفسي دعوة، فقلت: فلمن دعوت؟ قال: لإخواني 47
يا أبة إنّ موسى أكل خبيصا فيه زعفران و لم يزر بعد 348
يا أهل مكّة لا تقصّروا في أقلّ من أربعة برد 41
يا أيّها الناس لا يقتل بعضكم بعضا فإذا رميتم الجمرة فارموا بمثل 115
يا حكم أ رأيت لو أنّهما كانا اثنين، فقال أحدهما لصاحبه: احفظ علينا متاعنا 136، 385
يا رسول اللّه إنّي أهديت نجيبا فأعطيت بها ثلاثمائة دينار 273
يأتي مكّة فيطوف بالبيت و يسعى بين الصفا و المروة 101
يأخذ ما رمى و يرمي الجمرة الوسطى ثمّ جمرة العقبة 389
يأكل من أضحيّته و يتصدّق بالفداء. (عن فداء الصيد؟) 261
يبدأ بمنى بالذبح قبل الحلق و في العقيقة بالحلق قبل الذبح 275
يبعث بدم (إذا لم يجد الهدي حتّى يقدم إلى أهله، قال) 225
يبيعه و يتصدّق بثمنه و يهدي هديا آخر 247
يتصدّق بتمرة أو لقمة فذكرت ذلك لمجاهد، فقال: إنّ أبا عبد الرحمن 391
يتّقي الصيد حتّى ينفر أهل منى في النفر الأخير 411
يتمتّع أحبّ إليّ و ليكن إحرامه من مسيرة ليلة أو ليلتين 159
يجزئك من الأضحيّة هديك 281