و لذلك جرت السنّة بإشعارها و تقليدها إذا عرفت 253
و له أن يأكل منه 244
و ليس عليه هدي و لا أضحيّة 145
و ليكن فيما بينك و بين الجمرة قدر عشرة أذرع 129
و ما قرب من الجبل فهو أفضل 67
و المسنّة تجزئ عن سبعة نفر متفرّقين 322
و من اشترى هديا و هو يرى أنّه مهزول فوجده سمينا، أجزأ عنه 196
و من تمتّع في غير أشهر الحجّ ... إنّما هي حجّة مفردة 146
و من دخله كان آمنا فآمنّي من عذابك و أجرني من سخطك 426
و هل هي إلّا من البدن. (كنّا ننحر البدنة عن سبعة قيل له: و البقرة؟ فقال) 235
و يشقّ سنامها الأيمن 271
«حرف الهاء»
هات، فشرب منه 440
هذا قزح و هو الموقف و جمع كلّها موقف 85
هذا الموقف و كلّ عرفة موقف 63
هذا يوم الحجّ الأكبر 343
هذه مكان عمرتك 156
هكذا صلّى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 74
هاهنا أبو طلحة و دفعه إلى أبي طلحة 333
هو أفقه منك أ ليس قد حلقتم رءوسكم؟ 348
هو الحلق و ما كان على جلد الإنسان (عن التفث؟ قال) 332