- على ما فسّرناه أوّلا [1]- و يكون فيها سواد في المواضع التي ذكرناها، كما [2] تقدّم [3]، و أن يكون سمينا.
قال ابن عبّاس في قوله تعالى: وَ مَنْ يُعَظِّمْ شَعٰائِرَ اللّٰهِ فَإِنَّهٰا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ [4] قال: تعظيمها استسمان الهدي و استحسانه [5].
[2] التهذيب 5: 36 الحديث 107، الوسائل 8: 183 الباب 5 من أبواب أقسام الحجّ الحديث 3 و ج 10:
101 الباب 10 من أبواب الذبح الحديث 5.
[3] ينظر: المغني 11: 99، الشرح الكبير بهامش المغني 3: 540، و بتفاوت ينظر: المستدرك للحاكم 4:
223، كنز العمّال 5: 103 الحديث 12242.
[4] مرّ تفسيره في ص 278.
[5] كثير من النسخ: لما.
[6] تقدّم في ص 278.
[7] الحجّ [22] : 32.
[8] تفسير الطبريّ 17: 156، تفسير القرطبيّ 12: 56، المغني 11: 99، الشرح الكبير بهامش المغني 3:
542.