(حياته أو غيبته) الشكّ من فضالة أو الراوي عنه. وقرأ برهان الفضلاء: «حبوته» بالمفردة، أي العطاء من غير عوض، قال: والمراد هنا السلطنة مستقلّاً. (وما تنكر من ذلك) أي من غيبته في حياته على الاستفهام التعجّبي. و«السبط» بالكسر: ولد الولد، ف (أولاد الأنبياء) عطف بيان. وقال برهان الفضلاء: و«الأسباط» هنا جمع سبط بالتحريك، وهو كالصنو، أي الأغصان من أصلٍ واحد. وفي النهاية الأثيريّة: «السبط»: ولد الولد والاُمّة، والأسباط في أولاد إسحاق بمنزلة القبائل في أولاد إسماعيل.[4]
[1] في الكافي المطبوع: «ينكر».[2] في الكافي المطبوع: + «له».[3] يوسف (12): 90.[4] النهاية، ج 2، ص 334 (سبط).