(يخاف) أي من القتل. (وأومأ بيده إلى بطنه) قيل: يعني إلى جسده، وقال برهان الفضلاء: يعني إلى أنّ عدوّه من صلبي، وهو جعفر الكذّاب، وهو منشأ الفساد الموجب أوّلاً للغيبة، وسيجيء تفسيره بقوله: «يعني القتل»[2] ولا مانع من الجمع.
[1] السند في الكافي المطبوع هكذا: «عليّ بن إبراهيم، عن الحسن بن موسى الخشّاب، عن عبد اللَّه بن موسى، عن عبد اللَّه بن بكير».[2] الحديث 9 من هذا الباب.