التمسّك بالأدلّة الاجتهاديّة الكافية، و من أنّ قاعدة نفي الضرر حاكمة على الأدلّة الاجتهاديّة، فضلا عن البراءة؛ فإنّها ناظرة إلى الضرر على نفس اخرى، لا مطلق الضرر، و قاعدة نفي الضرر حاكمة على الأدلّة الاجتهاديّة حتّى بالنسبة إلى نفسه، فيعلم منه أنّه يريد شيئا آخر؛ حسب المحكيّ عنه في نفس «الكفاية» [1] و غيره [2]، فليراجع.