responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 440
يزيد (5) قوله كان أبو عبد الله عليه السلام يصلى عن والديه كل يوم ركعتين وفى رواية ابن أبي حمزة (13) قوله الرجل يحج ويعتمر ويصلى ويصوم عن والديه و ذوي قرابته قال لا بأس به يوجر فيما يصنع وله اجر آخر بصلة قرابته.
وفى رواية كرذين (19) قوله انى لم أتصدق بصدقة منذ ماتت أمي الا عنها قال نعم قلت أفترى غير ذلك قال عليه السلام نصف عنك ونصف عنها وفى رواية ابن جندب (21) قوله الرجل يريد أن يجعل اعماله من البر والصلواة والخير أثلاثا ثلثا له و ثلثين لأبويه أو يفردهما من اعماله بشئ مما يتطوع به وان كان أحدهما حيا والآخر ميتا فكتب إلى أما الميت فحسن جايز وأما الحي فلا الا البر والصلة - ولا خط سائر أحاديث الباب فإنها تناسبه بالعموم والاطلاق.
وفى رواية ابن الدلهاث (6) من باب (1) فرض الزكاة من أبواب فضلها وفرضها قوله عليه السلام وأمر الله تعالى بالشكر له وللوالدين فمن لم يشكر والديه لم يشكر الله.
وفى رواية انس (47) من باب (1) فضل شهر رمضان من أبوابه قول جبرئيل عليه السلام للنبي صلى الله عليه وآله رغم أنف امرء أدرك أبويه فلم يدخل الجنة فقلت آمين وفى رواية الراوندي (48) قوله عليه السلام من أدرك أبويه ولم يؤد حقهما فلا غفر الله له فقلت آمين. وفى رواية موسى بن إسماعيل (50) قوله عليه السلام رغم أنف رجل أدرك أبويه عند الكبر فلم يدخلاه الجنة. وفى مرسلة المقنعة (52) قوله عليه السلام و من أدرك أبويه أو أحدهما فلم يغفر له فأبعده الله قلت آمين.
وفى رواية هشام (9) من باب (23) أنه لا صيام للزوجة الا باذن الزوج من أبواب الصيام المندوب قوله عليه السلام ومن بر الولد (بأبويه خ) أن لا يصوم تطوعا الا باذن أبويه وأمرهما والا كان الولد عاقا.
وفى أحاديث باب (14) اشتراط إذن الوالدين في الجهاد من أبوابه ما يناسب ذلك فان في بعضها قوله صلى الله عليه وآله فوالذي نفسي بيده لأنسهما بك يوما وليلة خير من جهاد سنة وفى بعضها ما يقرب ذلك.
وفى رواية جابر (37) من باب (53) وجوب طاعة الله من أبواب جهاد النفس
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 440
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست