responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 439
ثم اقبل يحدثها ويضحك في وجهها ثم قامت وذهبت وجاء أخوها فلم يصنع به ما صنع بها فقيل له يا رسول الله صنعت بأخته ما لم تصنع به وهو رجل فقال لأنها كانت أبر بوالديها منه. ئل 205 ج 15 - ورواه الحسين بن سعيد في كتاب الزهد عن فضالة عن سيف بن عميرة مثله.
1552 (58) ك 204 ج 15 - أبو الفتح محمد بن علي الكراجكي في كتابه التعريف بوجوب حق الوالدين ومما أخبرني به شيخي رحمه الله في أحاديثه المسندة عن ابن عباس رحمه الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله ما من رجل ينظر إلى والديه نظر رحمة إلا كتب الله له بكل نظرة حجة مبرورة قيل يا رسول الله وان نظر اليه في اليوم مئة مرة قال وان نظر اليه في اليوم مئة ألف مرة.
1553 (59) وفيه - ومما سمعته في حديث الصيرفي ما رويناه بإسناده عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال النظر إلى وجه الوالدين عبادة.
1554 (60) وفيه - عن الأمام الرضا عليه السلام أنه قال من أحب أن يصل أباه في قبره فليصل أخوان أبيه من بعده. المشكاة 158 - من كتاب المحاسن عن الباقر عليه السلام قال إن الرجل يكون بارا بوالديه وهما حيان فإذا ماتا ولم يستغفر لهما كتب عاقا لهما وان الرجل يكون عاقا لهما في حياتهما فإذا ماتا وأكثر الاستغفار لهما فكتب بارا.
وتقدم في رواية الحسن البصري (7) من باب (4) حكم الشكاية من المرض من أبواب ما يتعلق بالمرض قوله عليه السلام ألا أخبركم بخمس خصال هي من البر والبر يدعو إلى الجنة قلت بلى قال اخفاء المصيبة وبر الوالدين فان (في ظ) برهما لله رضى وفى حديث وصية النبي صلى الله عليه وآله والجعفريات والراوندي (35) من باب (6) استحباب عيادة المريض قوله صلى الله عليه وآله يا علي سر سنتين بر والديك.
وفى رواية ابن مروان (1) من باب (12) استحباب التطوع بالصلاة عن الميت من أبواب قضاء الصلوات قوله عليه السلام ما يمنع الرجل منكم أن يبر والديه حيين وميتين يصلى عنهما ويتصدق عنهما ويحج عنهما ويصوم عنهما فيكون الذي صنع لهما وله مثل ذلك فيزيده الله عز وجل ببره وصلته خيرا كثيرا وفى رواية عمر بن
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 21  صفحه : 439
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست