[1]. أي من نفسه لا بسبب آخر من جراحة أو قتل،
يعنى مات على فراشه.
[2]. روى الخطيب في تاريخه عن أبي الدرداء عنه
صلّى اللّه عليه و آله قال:« البلاء موكل بالقول، ما قال عبد لشيء: لا و اللّه لا
أفعله أبدا الا ترك الشيطان كل عمل و ولع بذلك منه حتّى يؤثمه» و عن ابن مسعود«
البلاء موكل بالمنطق فلو أن رجلا عيّر رجلا برضاع كلبة لرضعها» و أورده القاضي
القضاعى في الشهاب عن حذيفة، و ابن السمعانيّ في تاريخه عن عليّ عليه السلام كما
في الجامع الصغير.
[3]. رواه ابن ماجة و أبو داود في سننهما عن عمران
بن حصين في الصحيح.
[4]. تقدم في الايمان و النذور عن الصادق عليه
السلام، و في بعض النسخ« تدع الديار».
[5]. رواهما الترمذي معا في جامعه بتقديم و تأخير
و زيادة هكذا« أسرع الخير ثوابا البر و صلة الرحم، و أسرع الشر عقوبة البغى و
قطيعة الرحم».
[6]. أي يلزمهم الوفاء بها، أما وجوبه فلا يظهر، و
ذكر الاصحاب أنّه يجب الوفاء بها إذا كانت في عقد لازم، و الذي يظهر من الاخبار أن
الشرط يخرجه عن اللزوم الى الجواز الا في النكاح و العتق فان مبناهما على اللزوم و
تقدم الاخبار فيه.( م ت).
[7]. أي الملائكة الموكلين بذلك في السماء بالدعاء
و الاستغفار.
نام کتاب : من لا يحضره الفقيه نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 4 صفحه : 379