مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
فقه
رسائل عملیه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
نام کتاب :
المكاسب المحرمة
نویسنده :
الخميني، السيد روح الله
جلد :
2
صفحه :
291
ترجمه نوع 1
اعراب گذاری
في صدق القمار على اللعب بالآلات بلا رهان وعدمه
3
في تفسير الميسر وبيان المراد منه في الآية الكريمة
4
في احتمال كون المراد منه هو آلات القمار لا نفسه
5
في الجمع بين روايات الباب
8
في الاستدلال على حرمة مطلق اللعب بجملة من الروايات
9
في حكم اللعب بغير الآلات المخصوصة مع رهان
14
في دلالة آية التجارة على حرمته
17
في عدم دلالة روايات الميسر على حرمة العمل بلا رهان
18
في ذكر روايات وردت في باب السبق والرماية
19
في معنى الرهان الوارد في هذه الروايات
20
في دلالتها على حرمة اللعب والعمل المجرد عن الرهان
21
في حكم المغالبة بغير رهان في غير ما استثنى
22
في الاشكال على استدلال الشيخ ( ره ) على حرمتها
23
في نقل كلام دال على الحرمة عن مقنع الصدوق ره
24
في امكان المناقشة في اسناده
25
فرعان - الأول في حرمة المال المأخوذ بالقمار بعنوانه
26
الثاني في دلالة الكتاب على أنه من الكبائر
27
في دلالة صحيحة عبد العظيم الحسني عليه السلام على ذلك
28
" ما دلت على أن اللعب بالشطرنج كبيرة عليه أيضا
29
في ماهية الصدق والكذب
31
في كلام التفتازاني وما فيه
32
في أن الكذب غير متقوم بالقول واللفظ
33
في أن الكذب لا يحصل الا بالاخبار المخالفة للواقع
34
في أن الكذب هل يتوقف على وجود مخاطب أم لا
35
في كلام العلمين والمناقشة فيه
36
في اتصاف المبالغات والمجازات والكنايات بالصدق والكذب
37
في أن ميزان الصدق والكذب موافقة المعني المستعمل فيه ومخالفته آه
38
في عدم كون التورية من الكذب
39
في الحاق التورية ونحوها بالكذب بإلغاء الخصوصية
40
في الجمع بين روايات الباب
41
في امكان كون التورية كذبا في وعاء التشريع
43
في أن الانشاء أيضا قد يدخل فيه حكما
44
في امكان المناقشة في دعوى إلغاء الخصوصية
45
في امكان المناقشة في الجمع المذكور
46
في أن المتحصل مما ذكر عدم قيام دليل على الحاق ما ليس بكذب به
47
في الاشكال السندي على مرسلات السرائر
48
في دلالة بعض الروايات على جواز التورية ونحوها
49
في انصراف المطلقات عن الكذب في مقام الهزل
50
في حكم الاخبار عن قضية مشكوك فيها بحسب الأصول والأدلة
51
في اشكال العلامة الميرزا الشيرازي على كونه من الكبائر والجواب عنه
56
فيما ذكره ( ره ) تأييدا لكلامه والجواب عنه
58
في الاستدلال بموثقة محمد بن مسلم على ذلك
59
في معنى ان الكذب شر من الشراب
60
في المناقشة في دلالة الموثقة
61
في احتمالات تأتي في أمثال هذا الكلام
62
في الاستدلال بالمرسلة التي ذكرها الشيخ ( ره ) ورواية أبي ذر ( رض )
65
في التمسك بالروايات الدالة على أن قول الزور عدل الشرك
69
في المناقشة في دلالتها
70
في التمسك بمرسلة الصدوق والمناقشة فيها
71
في الإشارة إلى حكم العقل بقبح الكذب وعدمه
74
في أن حكم الشارع بالتحريم والتجويز ليس بملاك حكم العقل
76
في الاستيناس لذلك بالروايات
77
في عدم دلالتها على أن حرمة الكذب بالوجوه والاعتبار
78
في أن الظاهر وجود الاطلاق والعموم في اخبار كثيرة
79
الامر الثاني في مسوغات الكذب
80
في ذكر بعض الروايات الواردة في الحلف للسلطان أو العشار
81
في المناقشة في دلالتها بان جواز اليمين غير ملازم لجواز الكذب
82
في امكان دفعها بمعاضدة روايات آخر
83
في الاستشهاد بروايات أشير فيها إلى التقية والضرورة والاضطرار
84
في أخصية الروايات المجوزة للحلف كاذبا عن مطلقات حرمة الكذب
85
حول ما أفاده الشيخ ( ره ) من معارضتها لمفهوم رواية سماعة
86
في المعارضة بينها وبين ما دلت على حصر جواز الكذب في ثلاثة
87
فيما دلت على استثناء الكذب في الاصلاح والصلاح
90
في جواز الكذب في الوعد مع الأهل وعدمه
92
في حرمة معونة الظالم
93
في الاستدلال على انها كبيرة بجملة من الروايات
94
في الاستدلال على العموم برواية ابن أبي يعفور
96
في دلالة سائر الروايات العامة أو المطلقة وعدمها
98
في حال المرسلة المنقولة في عوالي اللئالي
100
في ذكر روايات المنع عن تسويد الاسم في ديوانهم وبيان المراد منها
101
في حرمة إعانة خلفاء الجور مطلقا
103
في أن الولاية من قبل الجائر محرمة
105
في أن تقلدهم للولاية غصب والتصرف في شؤونها تصرف في سلطان الغير وهو الإمام عليه السلام
106
في ظهور رواية التحف في حرمتها ذاتا وروايات اخر في ذلك
110
في روايات اخر في خلافه وان الحرمة لامر خارج
112
في عدم المنافاة بين هذه الأخبار
114
في حرمة ما هو من قبيل المناصب والولايات بعنوانين
115
في عدم المعارضة بينها لدى العرف والعقلاء
121
في شهادة رواية محمد بن إدريس على الجمع
122
في أن الأخبار الواردة في هذا الباب على طوائف
124
في بيان المراد من قوله عليه السلام كفارة عمل السلطان الخ
125
في جواز اخذ الخراج أو الزكاة من المخالفين إذا كان الدخول في اعمال السلطان بنية الصلاح
126
في الاشكال على جمع الشيخ ( ره ) روايتي مهران ومحمد بن إسماعيل
127
في بيان قاعدة التزاحم
130
في أن التولي لولاية الجائر على انحاء
131
في مفاد قوله عليه السلام يبعثه الله على نيته
132
في أنه يجب الاخذ بأخص الروايات مضمونا وتعيين الأخص مضمونا منها
133
في التنبيه على أمور الأول ان الدليل المجوز للدخول بالاكراه هل له اطلاق بالنسبة إلى حق الناس أم لا
139
في الجواب عن انكار الاطلاق والتمسك بقوله تعالى الامن أكره
140
في دلالة روايتي عمرو بن مروان ومسعدة بن صدقة على اطلاق الآية
141
في أن المتحصل مما ذكر عدم الاختصاص بحقه تعالى
143
في التمسك بأدلة التقية
144
في الإشارة إلى شمول دليل الاضطرار أيضا كدليل الاكراه لحق الناس
145
في الإشارة إلى بعض صور الاكراه
146
في شمول أدلة الاكراه لمطلق المحرمات عدا ما استثنى
147
في امكان دفع المناقشة والحكم بان الاكراه من التقية
150
في مفاد قوله عليه السلام فإذا بلغت الدم فلا تقية
151
في أن الأرجح حرمتها إذا بلغته
152
في مقتضى اطلاق قوله عليه السلام إذا بلغت الدم الخ
156
التنبيه الثاني في الإشارة إلى سائر أقسام التقية غير الاكراهية
157
في المناقشة في اطلاق الحكم بالنسبة إلى صورة توجه الحرج على الغير
160
في التقية بارتكاب المحرمات إذا خاف على عرض مؤمن أو ماله
161
في التمسك برواية الاحتجاج وما فيه
162
في التمسك بما عن تفسير الإمام ( ع ) ونحوه
163
في عدم صحة التمسك لجوازها بروايات التولي من قبل الجائر
164
التنبيه الثالث في معنى الاكراه لغة وعرفا والاشكال على ما ذكره الشيخ ره
165
في بطلان تفسير الإرادة بالشوق المتأكد
167
التنبيه الرابع في التفصيل فيما ذكره الشيخ ره من أن قبول الولاية مع الضرر المالي اليسير رخصة
168
في الاشكال على القائلين بتأكد الاخلاص
172
في رد من أجاب عنه بالأمر الإجاري وورود اشكال آخر عليه
173
في الجواب عن الاشكال بطولية داعى الامتثال عن داعى اخذ الاجر واشكال العلامة الميرزا عليه وجوابه
175
في نقل اشكال آخر عنه ( ره )
176
في تصحيح الداعي على الداعي والجواب عن اشكاله الأخير
177
في تقرير اشكال آخر والجواب عنه
178
في اشكال آخر راجع إلى مرحلة الامتثال
179
في أن هذا الخلوص التام عزيز المنال لا يناله الا المقربين
183
في أن العبادات غير مشروطة بالخلوص الكذائي
184
فيما يعتبر في العبادات من الخلوص
185
في ايراد المحقق المحشى ( ره ) والجواب عنه
186
في الايراد على ما ذكره بعض الأفاضل في تعليقته
187
فيما أجاب به بعض المحققين عن مقالة الشيخ ( ره ) وما فيه
190
في تقرير بعض أعاظم العصر للمنافاة والايراد على تقريره
192
في استدلال بعض الأساطين على المنافاة وما فيه
194
فيما ذكره السيد المحشى ره وما فيه
195
في قياس بعضهم الملكية الاعتبارية بالإضافة الاشراقية وبطلانه
197
في خلاصة ما قال الفاضل النراقي ره وما فيه
198
في تقرير آخر للمنافاة موافق للتحقيق
199
في تصوير تعلق الملكية بالواجب التخييري
201
في الإشارة إلى الواجبات النظامية
203
فيما ذكره النائيني ره في مقام الفرق بينها وبين غيرها من الواجبات
204
في الاشكال على ما ذكره
205
فيما يندفع به التناقض المتوهم في كلام الشيخ ره
210
في توجيه بعضهم جواز اخذ الوصي الأجرة على تولى أموال الصغير وما فيه
211
في ماهية النيابة واحتمال كونها تنزيل النائب نفسه منزلة المنوب عنه
212
فيما يرد على اخذ الاجر عليها من الاشكال وجوابه
213
في الإشارة إلى خلط وقع في كلمات شيخنا الأعظم ( ره )
215
في الاشكال بان النائب لا امر له وجوابه
216
في الاشكال بان القرب كيف يحصل للمنوب عنه بعمل النائب وجوابه
217
في أن التحقيق كون الاجر بإزاء العمل عند العرف لا بإزاء التنزيل
220
في الإشارة إلى اضطراب وقع في كلمات شيخنا الأعظم ( ره )
221
خاتمة فيها مسئلتان الأولى في جوائز السلطان وعماله
223
في أن العلم الاجمالي قد يكون متعلقة تكليفا فعليا واقعيا وقد يكون اطلاقا أو عموما
226
في الاستدلال على الكراهية الشرعية برواية حريز
229
في ثبوت كراهة التصرف في المأخوذ بالاستعطاء
231
في مانعية العلم الاجمالي والأصول الموضوعية عن التمسك بأصالة الحل وعدمها
232
في جريان أصالة عدم وقوع الاذن من المالك وعدمه
234
في تقريرها الأصل بوجه آخر
235
في امكان المناقشة فيه بعدم اتحاد القضيتين المتيقنة والمشكوك فيها
236
في اختصاص أصالة الصحة بالوضعيات
239
في مانعية العلم الاجمالي عن جريانها ههنا
240
في انصرافه عن أطراف العلم الاجمالي
243
ففي معني قوله عليه السلام في الموثقة كل شئ هولك حلال الخ
244
فيما تمسك به السيد المحشى ( ره ) من الروايات الواردة في شراء السرقة والخيانة
245
في أن الظاهر منها تجويز المجهول لا المعلوم بالاجمال
246
في معنى ( الاختلاط ) الوارد في الصحيحة
247
فيما تمسك به ( ره ) من روايات الربا وما فيه
248
في البحث عن صحيحة أبى ولاد الواردة في الجوائز
250
فيما يستفاد من روايات الباب
253
في منافاة بعض الروايات لما ذكرنا بحسب الظاهر
254
في احتمالات تأتي في صحيحة أبى بصير المنافية لما سبق
255
فيما إذا علم الآخذ بحرمة ما يأخذه تفصيلا
256
في الإشارة إلى مفاد الأدلة وحدود دلالتها
257
في عدم جواز الاخذ إذا علم بعدم رضا صاحبه
259
في الرد على من توهم جواز الاخذ للرد إلى صاحبه
260
في بيان حال استصحاب الحكم التكليفي إذا شك في رضاه
261
في بيان حال استصحاب الحكم الوضعي
262
في حكم ما إذا كان الآخذ مكرها أو مضطرا
263
في أن الاخذ بنية التملك مع الجهل موجب للضمان أم لا
265
في بقاء حكم الضمان مع نية الحفظ بعد العلم وعدمه
266
في أن وجوب الفحص عقلي ولا دليل على خلافه شرعا
269
في وجوب فحص الغاصب دون غيره
270
في تكليفه بعد الفحص واليأس على حسب القواعد
273
في تكليفه بحسب الاخبار والأدلة
274
المسألة الثانية في حكم الخراج والمقاسمة إذا اخذهما السلطان الجائر
279
في سقوط الضمان عن الجائر
282
في دلالة الروايات التي وقع السؤال فيها عن الاشتراء من العامل على وقوع ما اخذه صدقة شرائه منه
283
في التمسك بروايات تقبل الأراضي وجزية الرؤس والجواب عما أورد على دلالتها
284
في التنبيه على أمور الأول مقتضى القواعد اختصاص هذه الأحكام بما يأخذه واما قبل الاخذ فيحتاج النفوذ إلى دليل
286
نام کتاب :
المكاسب المحرمة
نویسنده :
الخميني، السيد روح الله
جلد :
2
صفحه :
291
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir