responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 8  صفحه : 153

104 [1] 2- قَالَ (عليه السلام): إِنَّ الْبَيْضَ إِذَا كَانَ مِمَّا يُؤْكَلُ لَحْمُهُ فَلَا بَأْسَ بِأَكْلِهِ وَ هُوَ حَلَالٌ.

105 [2] 3- سُئِلَ (عليه السلام) عَنِ الشَّاةِ وَ الْبَقَرَةِ رُبَّمَا دَرَّتْ مِنَ اللَّبَنِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَرْكَبَهَا الْفَحْلُ، وَ الدَّجَاجَةُ رُبَّمَا بَاضَتْ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَضْرِبَهَا الدِّيَكَةُ، فَقَالَ: هَذَا حَلَالٌ طَيِّبٌ، كُلُّ شَيْءٍ يُؤْكَلُ لَحْمُهُ فَجَمِيعُ مَا كَانَ مِنْهُ مِنْ لَبَنٍ أَوْ بَيْضٍ أَوْ إِنْفَحَةٍ فَكُلُّ ذَلِكَ حَلَالٌ طَيِّبٌ، وَ رُبَّمَا يَكُونُ هَذَا [3] مِنْ ضَرْبَةِ الْفَحْلِ وَ يُبْطِئُ، وَ كُلُّ هَذَا حَلَالٌ.

106 [4] 4- قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): سُمُونُ الْبَقَرِ شِفَاءٌ.

107 [5] وَ قَالَ (عليه السلام): السَّمْنُ دَوَاءٌ، وَ هُوَ فِي الصَّيْفِ خَيْرٌ مِنْهُ فِي الشِّتَاءِ، وَ مَا دَخَلَ جَوْفاً مِثْلُهُ.

108 [6] وَ سُئِلَ الْبَاقِرُ (عليه السلام) عَنِ اللَّحْمِ وَ السَّمْنِ يُخْلَطَانِ جَمِيعاً، قَالَ: كُلْ وَ أَطْعِمْنِي.

109 [7] وَ سُئِلَ أَبُو الْحَسَنِ (عليه السلام) عَنِ الْخُبْزِ يُطَيَّنُ بِالسَّمْنِ، قَالَ: لَا بَأْسَ.

110 [8] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): السَّمْنُ مَا دَخَلَ [9] جَوْفاً مِثْلُهُ، وَ إِنِّي لَأَكْرَهُهُ لِلشَّيْخِ.

111 [10] وَ قَالَ (عليه السلام) لِرَجُلٍ كَبِيرٍ: اجْتَنَبَ السَّمْنَ، فَإِنَّهُ [11] لَا يُلَائِمُ الشَّيْخَ.

112 [12] وَ قَالَ (عليه السلام): إِذَا بَلَغَ الرَّجُلُ خَمْسِينَ سَنَةً فَلَا يَبِيتَنَّ وَ فِي جَوْفِهِ شَيْءٌ


[1] الوسائل 17: 59/ 1.

[2] الوسائل 17: 59/ 2.

[3] ليس في ج 2.

[4] الوسائل 17: 81/ 2.

[5] الوسائل 17: 81/ 3.

[6] الوسائل 17: 82/ 5.

[7] الوسائل 17: 82/ 6.

[8] الوسائل 17: 83/ 3.

[9] ج 1: ما أدخل.

[10] الوسائل 17: 82/ 2.

[11] ج 1: فلأنّه.

[12] الوسائل 17: 82/ 1.

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 8  صفحه : 153
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست