responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 522

21 [1] وَ قَالَ (عليه السلام) [2]: لَا يَخْرُجُ الْمُسْلِمُ فِي الْجِهَادِ مَعَ مَنْ لَا يُؤْمِنُ عَلَى الْحُكْمِ، وَ لَا يُنْفِدُ فِي الْفَيْءِ (مَا أَمَرَ اللَّهُ) [3].

22 [4] 9- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): كُلُّ رَايَةٍ تُرْفَعُ قَبْلَ قِيَامِ الْقَائِمِ فَصَاحِبُهَا طَاغُوتٌ يُعْبَدُ مِنْ [5] دُونِ اللَّهِ.

23 [6] وَ قَالَ (عليه السلام): خَمْسُ عَلَامَاتٍ قَبْلَ خُرُوجِ الْقَائِمِ: الصَّيْحَةُ، وَ السُّفْيَانِيُّ، وَ الْخَسْفُ، وَ قَتْلُ النَّفْسِ الزَّكِيَّةِ، وَ الْيَمَانِيِّ، فَقِيلَ: إِنْ خَرَجَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِكَ قَبْلَ هَذِهِ الْعَلَامَاتِ، أَ نَخْرُجُ مَعَهُ؟ قَالَ: لَا.

24 [7] وَ رُوِيَ: تَارِكُوا التُّرْكَ مَا تَرَكُوكُمْ.

25 [8] وَ رُوِيَ: فِي الْحَبَشَةِ مِثْلُهُ.

26 [9] 10- كَانَ عَلِيٌّ (عليه السلام) [10] يَقُولُ لِأُمَرَاءِ السَّرَايَا: لَا تَغُلُّوا، وَ لَا تُمَثِّلُوا، وَ لَا تَغْدِرُوا، وَ لَا تَقْتُلُوا شَيْخاً فَانِياً، وَ لَا صَبِيّاً، وَ لَا امْرَأَةً، وَ لَا تَقْطَعُوا شَجَراً إِلَّا أَنْ تُضْطَرُّوا إِلَيْهَا.

27 [11] وَ رُوِيَ: وَ لَا تَقْتُلُوا وَلِيداً، وَ لَا مُتَبَتِّلًا فِي شَاهِقٍ، وَ لَا تُحْرِقُوا النَّخْلَ وَ لَا تُغْرِقُوهُ بِالْمَاءِ، وَ لَا تُحْرِقُوا زَرْعاً، وَ لَا تَقْطَعُوا شَجَرَةً مُثْمِرَةً.

28 [12] وَ نَهَى أَنْ يُلْقَى السُّمُّ فِي بِلَادِ الْمُشْرِكِينَ.

29 [13] وَ رُوِيَ: جَوَازُ إِرْسَالِ الْمَاءِ، وَ النَّارِ، وَ رَمْيِ الْمَنْجَنِيقِ.


[1] الوسائل 11: 34/ 8.

[2] ش 1: و قال علي (ع).

[3] ليس في ش 2.

[4] الوسائل 11: 37/ 6.

[5] أثبتناه من ش 1 و 2 و الوسائل، و في الأصل: عن.

[6] الوسائل 11: 37/ 7.

[7] الوسائل 11: 42/ 1.

[8] الوسائل 11: 42/ 3.

[9] الوسائل 11: 43/ 2.

[10] ش 1: كان (ع).

[11] الوسائل 11: 43/ 3.

[12] الوسائل 11: 46/ 1.

[13] الوسائل 11: 46/ 2.

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 522
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست