responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 475

[استحباب التختم بالياقوت و العقيق و الفيروزج و الحديد الصيني و حصى الغري و كثرة النظر إليها]

23 [1] 10- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): أُحِبُّ لِكُلِّ مُؤْمِنٍ أَنْ يَتَخَتَّمَ بِخَمْسَةِ خَوَاتِيمَ: بِالْيَاقُوتِ، وَ بِالْعَقِيقِ، وَ بِالْفَيْرُوزَجِ، وَ بِالْحَدِيدِ الصِّينِيِّ، وَ مَا يُظْهِرُهُ اللَّهُ بِالذَّكَوَاتِ الْبِيضِ، بِالْغَرِيَّيْنِ [2] وَ قَالَ: مَنْ تَخَتَّمَ بِهِ وَ نَظَرَ إِلَيْهِ، كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ نَظْرَةٍ زَوْرَةً.

11- يستحبّ الشرب من ماء الفرات، و الاغتسال فيه، و التبرّك به، و التحنّك به.

24 [3] رُوِيَ: مَا مِنْ نَهَرٍ فِي شَرْقِ الْأَرْضِ وَ لَا غَرْبِهَا أَعْظَمَ بَرَكَةً مِنْهُ.

25 [4] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): مَا أَظُنُّ أَحَداً يُحَنَّكُ بِمَاءِ الْفُرَاتِ إِلَّا أَحَبَّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ.

26 [5] وَ قَالَ (عليه السلام) فِي قَوْلِهِ تَعَالَى وَ آوَيْنٰاهُمٰا إِلىٰ رَبْوَةٍ ذٰاتِ قَرٰارٍ وَ مَعِينٍ [6] الرَّبْوَةُ: نَجَفُ الْكُوفَةِ، وَ الْمَعِينُ: الْفُرَاتُ.

27 [7] وَ قَالَ (عليه السلام) فِي الْفُرَاتِ وَ قَدْ شَرِبَ مِنْهُ: نَهَرٌ مَا [8] أَعْظَمَ بَرَكَتَهُ، أَمَا إِنَّهُ يَسْقُطُ فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُ قَطَرَاتٍ مِنَ الْجَنَّةِ.

28 [9] وَ قَالَ (عليه السلام): مَنْ شَرِبَ مِنْ مَاءِ الْفُرَاتِ وَ حُنِّكَ بِهِ فَإِنَّهُ يُحِبُّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ.

29 [10] وَ قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): أَرْبَعَةُ أَنْهَارٍ فِي الدُّنْيَا مِنَ الْجَنَّةِ: الْفُرَاتُ، وَ النِّيلُ، وَ سَيْحَانُ، وَ جَيْحَانُ.


[1] الوسائل 10: 313/ 1.

[2] الغريّان: بناءان مشهوران بالكوفة، و هو الآن مدفن عليّ (ع) (المجمع: غري).

[3] الوسائل 10: 313/ 1.

[4] الوسائل 10: 314/ 2.

[5] الوسائل 10: 314/ 3.

[6] المؤمنون: 50.

[7] الوسائل 10: 315/ 5.

[8] ش: ماء.

[9] الوسائل 10: 315/ 7.

[10] الوسائل 10: 315/ 6.

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 475
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست