responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 120

719 [1] وَ قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): مَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ يَكُونُ عِنْدَهُمْ شَاةٌ لَبُونٌ إِلَّا قُدِّسُوا فِي كُلِّ يَوْمٍ مَرَّتَيْنِ، يُقَالُ لَهُمْ: بُورِكْتُمْ، بُورِكْتُمْ.

720 [2] وَ قَالَ (عليه السلام): مَا مِنْ مُؤْمِنٍ يَكُونُ فِي مَنْزِلِهِ عَنْزٌ حَلُوبٌ إِلَّا قُدِّسَ أَهْلُ ذَلِكَ الْمَنْزِلِ وَ بُورِكَ عَلَيْهِمْ، (فَإِنْ كَانَتِ اثْنَتَيْنِ قُدِّسُوا وَ بُورِكَ عَلَيْهِمْ) [3] فِي كُلِّ يَوْمٍ مَرَّتَيْنِ.

721 [4] 9- قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): اتَّقُوا اللَّهَ فِيمَا خَوَّلَكُمْ، وَ فِي الْعُجْمِ مِنْ أَمْوَالِكُمْ، قِيلَ: وَ مَا الْعُجْمُ؟ قَالَ: الشَّاةُ، وَ الْبَقَرُ، وَ الْحَمَامُ.

722 [5] 10- قَالَ عَلِيٌّ (عليه السلام): لَا خَيْرَ فِي الْكِلَابِ إِلَّا كَلْبَ صَيْدٍ، أَوْ كَلْبَ مَاشِيَةٍ [6].

723 [7] وَ رُوِيَ فِي كَلْبِ الصَّيْدِ يُمْسَكُ فِي الدَّارِ؟ قَالَ: إِنْ كَانَ يُغْلَقُ دُونَهُ الْبَابُ فَلَا بَأْسَ.

724 [8] وَ رُوِيَ: [أَنَّ النَّبِيَّ (صلّى اللّه عليه و آله)] [9] رَخَّصَ لِأَهْلِ الْقَاصِيَةِ فِي كَلْبٍ يَتَّخِذُونَهُ.

725 [10] 11- رُوِيَ: أَنَّ خَيْرَ الْمَالِ الزَّرْعُ، ثُمَّ الْغَنَمُ، ثُمَّ الْبَقَرُ، ثُمَّ النَّخْلُ [11]، وَ أَنَّهُ لَا يَنْبَغِي بَيْعُهُ إِلَّا أَنْ يُخَلَّفَ مَكَانَهُ.

726 [12] وَ قَالَ (عليه السلام) فِي الْغَنَمِ: إِذَا أَقْبَلَتْ أَقْبَلَتْ، وَ إِذَا أَدْبَرَتْ أَقْبَلَتْ،


[1] الوسائل 8: 373/ 1.

[2] الوسائل 8: 373/ 2.

[3] ليس في ش.

[4] الوسائل 8: 379/ 1.

[5] الوسائل 8: 387/ 2.

[6] ش: أو ماشية.

[7] الوسائل 8: 387/ 4.

[8] الوسائل 8: 388/ 7.

[9] أثبتناه من ش.

[10] الوسائل 8: 392/ 1.

[11] زاد في ش: و قال الصّادق (عليه السلام): ما من أحد يتّخذ كلبا إلّا كلّ يوم من عمل صاحبه قيراط- الوسائل 8: 388/ 8.

[12] الوسائل 8: 393/ 4.

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 120
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست