responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 119

فَلَقِيَ فَرَساً أَشْقَرَ بِهِ أَوْضَاحٌ، بُورِكَ لَهُ فِي يَوْمِهِ، وَ إِنْ كَانَتْ بِهِ غُرَّةٌ سَائِلَةٌ فَهُوَ الْعَيْشُ، وَ لَمْ يَلْقَ فِي يَوْمِهِ ذَلِكَ إِلَّا سُرُوراً، وَ قَضَى اللَّهُ حَاجَتَهُ.

710 [1] 6- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام): إِنَّ اللَّهَ اخْتَارَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ شَيْئاً، وَ اخْتَارَ مِنَ الْإِبِلِ النَّاقَةَ، وَ مِنَ الْغَنَمِ الضَّائِنَةَ.

711 [2] 7- قَالَ الصَّادِقُ (عليه السلام) لِبَعْضِ وُلْدِهِ: اتَّخِذِ الْغَنَمَ وَ لَا تَتَّخِذِ الْإِبِلَ.

712 [3] وَ رُوِيَ: نِعْمَ الْمَالُ الشَّاةُ.

713 [4] وَ رُوِيَ: نَظِّفُوا مَرَابِضَ الْغَنَمِ، وَ امْسَحُوا رُغَامَهُنَّ، فَإِنَّهُنَّ مِنْ دَوَابِّ الْجَنَّةِ.

714 [5] وَ رُوِيَ: وَ صَلُّوا فِي مُرَاحِهَا.

715 [6] وَ رُوِيَ: فِي مَرْبِضِهَا.

716 [7] وَ قَالَ (عليه السلام): إِذَا اتَّخَذَ أَهْلُ بَيْتٍ شَاةً، أَتَاهُمُ اللَّهُ بِرِزْقِهَا، وَ زَادَ فِي أَرْزَاقِهِمْ، وَ ارْتَحَلَ عَنْهُمُ الْفَقْرُ مَرْحَلَةً، فَإِنِ اتَّخَذُوا شَاتَيْنِ أَتَاهُمُ اللَّهُ بِأَرْزَاقِهِمَا، وَ زَادَ فِي أَرْزَاقِهِمْ، وَ ارْتَحَلَ عَنْهُمُ الْفَقْرَ مَرْحَلَتَيْنِ، وَ إِنِ اتَّخَذُوا ثَلَاثَةً، أَتَاهُمُ اللَّهُ بِأَرْزَاقِهَا، وَ زَادَ فِي أَرْزَاقِهِمْ، وَ ارْتَحَلَ عَنْهُمُ الْفَقْرُ رَأْساً.

717 [8] 8- قَالَ (عليه السلام): مَنْ كَانَ فِي بَيْتِهِ شَاةٌ تُحْلَبُ أَوْ نَعْجَةٌ تُحْلَبُ أَوْ بَقَرَةٌ، فَبَرَكَاتٌ كُلُّهُنَّ.

718 [9] وَ قَالَ (عليه السلام): إِنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ ثَلَاثَ بَرَكَاتٍ: الْمَاءَ، وَ النَّارَ، وَ الشَّاةَ.


[1] الوسائل 8: 368/ 1.

[2] الوسائل 8: 372/ 1.

[3] الوسائل 8: 372/ 2.

[4] الوسائل 8: 375/ 10.

[5] الوسائل 8: 375/ 12.

[6] الوسائل 8: 374/ 9.

[7] الوسائل 8: 372/ 4.

[8] الوسائل 8: 373/ 3.

[9] الوسائل 8: 374/ 3.

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 5  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست