14 [1] وَ قَالَ (عليه السلام) فِي قَوْلِهِ: لَا وِصَالَ فِي صِيَامٍ، يَعْنِي: لَا يَصُومُ الرَّجُلُ يَوْمَيْنِ مُتَوَالِيَيْنِ مِنْ غَيْرِ إِفْطَارٍ.

15 [2] وَ قَالَ (عليه السلام): إِذَا أَفْطَرَ مِنَ اللَّيْلِ، فَهُوَ فَصْلٌ.

16 [3] وَ رُوِيَ: لَا قِرَانَ بَيْنَ صَوْمَيْنِ.

17 [4] وَ رُوِيَ فِي تَقْدِيمِ الصَّلَاةِ عَلَى الْإِفْطَارِ: لِأَنَّهُ قَدْ حَضَرَكَ فَرْضَانِ: الْإِفْطَارُ، وَ الصَّلَاةُ، فَابْدَأْ بِأَفْضَلِهِمَا، وَ أَفْضَلُهُمَا الصَّلَاةُ.

4- صوم الصّمت

لما مرّ.

18 [5] وَ قَالَ (عليه السلام): لَا صَمْتَ يَوْماً إِلَى اللَّيْلِ.

19 [6] وَ قَالَ (عليه السلام): وَ صَوْمُ الصَّمْتِ حَرَامٌ.

20 [7] وَ قَالَ (عليه السلام): لَيْسَ فِي أُمَّتِي رَهْبَانِيَّةٌ وَ لَا سِيَاحَةٌ [8] وَ لَا زَمٌّ يَعْنِي:

السُّكُوتَ.

5- صوم نذر المعصية

لما يأتي.

21 [9] وَ قَالَ (عليه السلام): وَ صَوْمُ نَذْرِ الْمَعْصِيَةِ حَرَامٌ.

22 [10] وَ قَالَ الْبَاقِرُ (عليه السلام): لَا نَذْرَ فِي الْمَعْصِيَةِ.

6- صوم عاشوراء للتّبرّك

لما مرّ.

7- صوم الاثنين تبرّكا

لما مرّ.

8- صوم الواجب في السّفر و المرض [11]

إلّا ما استثني لما مرّ.

[1] الوسائل 7: 389/ 10

[2] الوسائل 7: 389/ 10

[3] الوسائل 7: 390/ 12

[4] الوسائل 7: 390/ 13

[5] الوسائل 7: 390/ 1

[6] الوسائل 7: 390/ 2

[7] الوسائل 7: 391/ 4

[8] السّياحة: الذّهاب في الأرض للعبادة و التّرهّب (اللّسان: سيح)

[9] الوسائل 7: 391/ 2

[10] الوسائل 7: 391/ 3

[11] ليس في ش و م