responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 110

665 [1] وَ قِيلَ لَهُ (عليه السلام): إِنَّ النَّاسَ يَرْوُونَ أَنَّ فِي اللَّيْلِ سَاعَةً لَا يَدْعُو فِيهَا عَبْدٌ مُؤْمِنٌ بِدَعْوَةٍ إِلَّا اسْتُجِيبَ لَهُ، قَالَ: نَعَمْ، قِيلَ: مَتَى هِيَ؟ قَالَ: مَا بَيْنَ مُنْتَصَفِ اللَّيْلِ إِلَى الثُّلُثِ الْبَاقِي، قِيلَ: لَيْلَةً مِنَ اللَّيَالِي أَوْ كُلَّ لَيْلَةٍ؟ قَالَ: كُلَّ لَيْلَةٍ.

5- قبل طلوع الشّمس

لما مرّ.

666 [2] وَ سُئِلَ الصَّادِقُ (عليه السلام) عَنْ قَوْلِهِ تَعَالَى وَ ظِلٰالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَ الْآصٰالِ [3] قَالَ: هُوَ الدُّعَاءُ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَ قَبْلَ غُرُوبِهَا وَ هِيَ سَاعَةُ إِجَابَةٍ.

667 [4] وَ قَالَ (عليه السلام): إِنَّ الدُّعَاءَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَ قَبْلَ غُرُوبِهَا سُنَّةٌ وَاجِبَةٌ مَعَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَ الْمَغْرِبِ.

6- قبل غروب الشّمس

لما مرّ.

7- اللّيل.

668 [5] أَوْحَى اللَّهُ إِلَى مُوسَى: كَذَبَ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ يُحِبُّنِي فَإِذَا جَنَّهُ اللَّيْلُ نَامَ عَنِّي، أَ لَيْسَ كُلُّ مُحِبٍّ يُحِبُّ خَلْوَةَ حَبِيبِهِ؟ يَا بْنَ عِمْرَانَ هَبْ لِي مِنْ قَلْبِكَ الْخُشُوعَ، وَ مِنْ يَدَيْكَ الْخُضُوعَ] [6]، وَ مِنْ عَيْنَيْكَ الدُّمُوعَ، وَ ادْعُنِي فِي ظُلَمِ اللَّيَالِي فَإِنَّكَ تَجِدُنِي قَرِيباً مُجِيباً.

669 [7] وَ قَالَ الْبَاقِرُ (عليه السلام): إِنَّ اللَّهَ يُنَادِي كُلَّ لَيْلَةٍ مِنْ أَوَّلِ اللَّيْلِ إِلَى آخِرِهِ:

أَلَا عَبْدٌ مُؤْمِنٌ يَدْعُونِي لِدِينِهِ وَ دُنْيَاهُ قَبْلَ طُلُوعِ الْفَجْرِ فَأُجِيبَهُ؟

8- ليلة الجمعة

لما مرّ و لما يأتي.

9- يوم الجمعة

لما يأتي.

10- ليلة القدر

لما يأتي.

11- شهر رمضان

لما يأتي.


[1] الوسائل 4: 1118/ 3

[2] الوسائل 4: 1119/ 1

[3] الرّعد: 15

[4] الوسائل 4: 1120/ 4

[5] الوسائل 4: 1124/ 2

[6] أثبتناه من باقي النّسخ و في الوسائل بدل يديك «و من بدنك»

[7] الوسائل 4: 1125/ 4

نام کتاب : هداية الأمة إلى أحكام الأئمة - منتخب المسائل نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 110
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست