responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العتبات المقدسة نویسنده : الخليلي، جعفر    جلد : 1  صفحه : 297

مَنْ بَعَثَنََا مِنْ مَرْقَدِنََا هََذََا مََا وَعَدَ اَلرَّحْمََنُ، وَ صَدَقَ اَلْمُرْسَلُونَ)

*** (وَ أَنَّ إِلى‌ََ رَبِّكَ اَلْمُنْتَهى‌ََ، `وَ أَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَ أَبْكى‌ََ `وَ أَنَّهُ هُوَ أَمََاتَ وَ أَحْيََا وَ أَنَّ عَلَيْهِ اَلنَّشْأَةَ اَلْأُخْرى‌ََ)

*** (وَ لَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ اَلْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ اَلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هََذََا إِلاََّ سِحْرٌ مُبِينٌ)

*** (أَ إِذََا كُنََّا عِظََاماً وَ رُفََاتاً أَ إِنََّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً `قُلْ كُونُوا حِجََارَةً أَوْ حَدِيداً `أَوْ خَلْقاً مِمََّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنََا، قُلِ اَلَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ وَ يَقُولُونَ مَتى‌ََ هُوَ قُلْ عَسى‌ََ أَنْ يَكُونَ قَرِيباً)

ملخص اعتقاد الشيعة

هذا هو ملخص اعتقاد الشيعة الامامية و اصول دينهم و مذهبهم و هو لا يختلف عن اصول الدين عند طوائف المسلمين الاخرى و في مذاهب الشيعة الآخرين الا في (الامامة) بمفهوم الشيعة الاثني عشرية و الا في مسائل طفيفة تخص صفات اللّه، اما الاختلاف في الفروع فعلى رغم كثرتها فانها اختلافات غير اساسية و مبعثها في الغالب الاجتهاد

و الشيعة الامامية من الاصوليين الذين يحرمون التقليد في اصول الدين الخمسة و يفرضون الايمان و التمسك بها عن طريق العقل و المناقشة و يجوزون هذا التقليد في الفروع ذات العلاقة بالاحكام من العبادات و المعاملات و يرون في الرجوع الى المجتهد الافضل و الاعلم في احكام دينهم اساسا لسلامة الحكم و الفتاوى من الاشتباهات و الاخطاءغ

نام کتاب : موسوعة العتبات المقدسة نویسنده : الخليلي، جعفر    جلد : 1  صفحه : 297
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست