responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة العتبات المقدسة نویسنده : الخليلي، جعفر    جلد : 1  صفحه : 296

اقامة الحجج و البراهين، و انما اقامة هذه الحجج لنفسه بحيث تقنع عقلا بصحته‌

و يتلخص الايمان بالمعاد في ان يعتقد المسلم، و الشيعة الامامية خاصة، ان الانسان عائد الى الحياة يوم يريد اللّه ذلك و ان الذي يعود يوم القيامة يعود بنفسه المتعلقة به فليس المعاد للحساب عما فعل هو جسم الانسان فقط كما يرى البعض، و لا مثيله، و لا روحه كما يرى البعض الآخرون و انما يعود بروحه و جسمه،

اما ما نص على المعاد من الآيات القرآنية فهو كثير جدا و منه:

(وَ اِتَّقُوا اَللََّهَ اَلَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) *

*** (وَ لَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اَللََّهِ تُحْشَرُونَ)

*** (قُلْ إِنِّي أَخََافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذََابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) *

*** (وَ اَلْمَوْتى‌ََ يَبْعَثُهُمُ اَللََّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ)

*** (مِنْهََا خَلَقْنََاكُمْ وَ فِيهََا نُعِيدُكُمْ وَ مِنْهََا نُخْرِجُكُمْ تََارَةً أُخْرى‌ََ)

*** (وَ أَنَّ اَلسََّاعَةَ آتِيَةٌ لاََ رَيْبَ فِيهََا وَ أَنَّ اَللََّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي اَلْقُبُورِ)

*** (ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ اَلْقِيََامَةِ تُبْعَثُونَ)

*** (وَ نُفِخَ فِي اَلصُّورِ فَإِذََا هُمْ مِنَ اَلْأَجْدََاثِ إِلى‌ََ رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ، `قََالُوا يََا وَيْلَنََا

نام کتاب : موسوعة العتبات المقدسة نویسنده : الخليلي، جعفر    جلد : 1  صفحه : 296
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست