[2] قال أمير المؤمنين (عليه السلام): كلوا ما يسقط من الخوان فإنّ فيه شفاء لكلّ داء بإذن اللّٰه لمن أراد أن يستشفي به. انظر المحاسن: 444.
[3] الحديث الذي يماثلهما: عن الرضا (عليه السلام) قال: لا تخلّلوا بعود الرمان، و لا بقضيب الريحان. و كان الرسول (صلى اللّٰه عليه و آله) يتخلّل بكلّ ما أصاب إلّا الخوص و القصب.
انظر البحار 66: 436 ح 1 عن مكارم الأخلاق: 175. و الخوص: ورق النخل. انظر مجمع البحرين 4: 170. و الآس: شجرة ورقها عطر. انظر لسان العرب 6: 19.
قال النّبيّ (صلى اللّٰه عليه و آله) لعلي (عليه السلام):. و لا تتخلّل بالقصب، و لا بالآس. انظر البحار 66: 437 ح 2 عن دعوات الراوندي: 154.
[4] ما بين المعقوفتين من شرح المنظومات. و في الحديث عن أبي الحسن (عليه السلام) أنّه قال:
يا فضل أدر لسانك فكله إن شئت و ما استكرهته بالخلال فالفظه. انظر البحار 66: 438 ح 6 عن المحاسن: 451. و الخلال: ما يتخلّل به الأسنان. انظر مجمع البحرين 5: 365.