responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مقامع الفضل نویسنده : البهباني، الشيخ محمد علي    جلد : 1  صفحه : 70

ضلعيها. [* 28]

سؤال صج [93]:

إذا قال لزيد عندي عشرة، و نصف ما لعمرو و بالعكس فبم أقرّ لهما؟

جواب:

بطريق الجبر و المقابلة، فرضنا ما لزيد شيئا مجهولا، فلعمرو عشرة و نصف شيء بمقتضى الإقرار فيكون لزيد خمسة عشر، و ربع شيء يعدل شيئا كاملا و هو الذي فرضنا لزيد أوّلا، و طريق استعلامه أن يسقط ذلك المجهول من العبارة الثانية، و هو ربع شيء من مثله في العبارة الاولى و هو الشيء، و يبقى خمسة عشر تعدل ثلاثة أرباع شيء فتقسّمه عليه، فيكون [1] ربع الشيء خمسة، فالشيء الكامل عشرون هي ما لزيد، و لعمرو عشرة و نصف ذلك فهو أيضا عشرون.

سؤال صد [94]:

ما النكتة في التعميم، ثمّ التخصيص [2] في قوله تعالى:

فَلٰا يُخْرِجَنَّكُمٰا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقىٰ [3]؟

جواب:

لعلّه التنبيه على وجوب نفقة الزوجة على الزوج.

سؤال صه [95]:

شخصى قدرى جنس به فقرا مىدهد به نيّت آنكه چون زراعتش به حدّ زكات برسد آن قدر كه زكاتش بشود از آن قدر كه داده است حساب كند، و آنچه اضافه داده است؛ از بابت خمس يا صدقۀ واجبۀ غير زكات حساب كند، و اين مراتب را به فقيرى كه جنس را به او داده نفهمانيده، بلكه فقير چنين فهميده كه: آن را به عنوان تكلّف و تبرّع به او داده، آيا در اين صورت آن جنس را از بابت زكات يا غيره حساب مىتواند كرد يا نه؟


[1] ه: فيصير.

[2] يعنى: چرا اول با ضمير تثنيه «فَلٰا يُخْرِجَنَّكُمٰا» فرمود و بعد خطابات متوجّه حضرت آدم (عليه السلام) شده «فَتَشْقىٰ».

[3] طه (20): 117.

نام کتاب : مقامع الفضل نویسنده : البهباني، الشيخ محمد علي    جلد : 1  صفحه : 70
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست