التفسير» و «روضة الشهداء» و «اربعين» ... و غيرها در «لبّ لباب» كه از مؤلّفات اوست چنين گفته است: در صفت حضرت قدوة العارفين و امام الهدى و اليقين، وديعة اللّه في خلقه و صفوته في بريّته، مفتاح خزائن العرش، امين كنوز الفرش، ابو الفضائل، ضياء الحقّ حسام الدين حسن بن محمّد بن الحسن المعروف بابن أخى الترك- (قدّس اللّه روحه)- كه باعث نظم «مثنوى معنوى» و مستدعى آن بود [1]، تا آخر كلامش.
سؤال تصد [494]:
جلّ إله الناس أن بعد إله الناس- بضم هاءين و سين ثانية- چه تركيب است؟
جواب:
هاء دويم ضمير و مضاف إليه «إلى» است [2] كه به معنى نعمت و مفرد «آلاء» است.
سؤال تصه [495]:
أخبرني عن سبب متى اذن في الذهاب تبعه سائر الأسباب؟
جواب:
هو العلميّة في ماله تأثير في منع صرفه و قد أشار إليه السخاوي بقوله:
مساجد مع حبلى و حمراء بعدها * * * و سكران يتلوه أحاد و أحمر
فذي [3] ستة لم تنصرف كيف ما أتت * * * سواء إذا ما عرّفت او تنكّر
و عثمان، إبراهيم، طلحة زينب * * * و مع عمر، قل حضرموت يسطر
و أحمد، فاعدد سبعة جاء صرفها * * * إذا نكّرت و الباب في ذاك يحصر
سؤال تصو [496]:
از حضرت پيغمبر (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) مروى است كه: «لا تصلّوا على النبي» [4] چه معنى دارد؟