responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مقامع الفضل نویسنده : البهباني، الشيخ محمد علي    جلد : 1  صفحه : 459

التفسير» و «روضة الشهداء» و «اربعين» ... و غيرها در «لبّ لباب» كه از مؤلّفات اوست چنين گفته است: در صفت حضرت قدوة العارفين و امام الهدى و اليقين، وديعة اللّه في خلقه و صفوته في بريّته، مفتاح خزائن العرش، امين كنوز الفرش، ابو الفضائل، ضياء الحقّ حسام الدين حسن بن محمّد بن الحسن المعروف بابن أخى الترك- (قدّس اللّه روحه)- كه باعث نظم «مثنوى معنوى» و مستدعى آن بود [1]، تا آخر كلامش.

سؤال تصد [494]:

جلّ إله الناس أن بعد إله الناس- بضم هاءين و سين ثانية- چه تركيب است؟

جواب:

هاء دويم ضمير و مضاف إليه «إلى» است [2] كه به معنى نعمت و مفرد «آلاء» است.

سؤال تصه [495]:

أخبرني عن سبب متى اذن في الذهاب تبعه سائر الأسباب؟

جواب:

هو العلميّة في ماله تأثير في منع صرفه و قد أشار إليه السخاوي بقوله:

مساجد مع حبلى و حمراء بعدها * * * و سكران يتلوه أحاد و أحمر

فذي [3] ستة لم تنصرف كيف ما أتت * * * سواء إذا ما عرّفت او تنكّر

و عثمان، إبراهيم، طلحة زينب * * * و مع عمر، قل حضرموت يسطر

و أحمد، فاعدد سبعة جاء صرفها * * * إذا نكّرت و الباب في ذاك يحصر

سؤال تصو [496]:

از حضرت پيغمبر (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) مروى است كه: «لا تصلّوا على النبي» [4] چه معنى دارد؟


[1] لب لباب مثنوى: 36 (با اندكى اختلاف).

[2] اقرب الموارد: 1/ 17.

[3] في: ج: فذا.

[4] مشكلات العلوم: 131.

نام کتاب : مقامع الفضل نویسنده : البهباني، الشيخ محمد علي    جلد : 1  صفحه : 459
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست